الصفحه ١٧٦ : أتيتكم به من البيان : يعني القرآن (ما عِنْدِي) أي ليس عندي (ما تَسْتَعْجِلُونَ
بِهِ) قيل معناه : الذي
الصفحه ٣٨٦ : القرآن التي لا يمكن أن يترجم بمعنى يوافق
اللفظ (ثُمَّ بَعَثْناهُمْ) أي أيقظناهم من نومهم (لِنَعْلَمَ
الصفحه ٢٠٩ : ، كما قال في موضع آخر : (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجاءَتْهُمْ
الصفحه ٤٠٣ : يا مريم من هذا الرطب ، واشربي من هذا الماء (وَقَرِّي عَيْناً) جاء في التفسير وطيبي نفسا وقيل معناه
الصفحه ٧٦٥ : : خلّ بيني وبين من يكذب بهذا القرآن ، ولا تشغل
قلبك به فإني أكفيك أمره (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ
مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٧٣٩ : بينكم وبينهم عن الزجاج (وَقَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ
الْحَقِ) وهو القرآن والإسلام (يُخْرِجُونَ
الصفحه ٧٢٦ : ) يعني القرآن ومن شدد فالمراد وما نزّله الله من الحق (وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ) من
الصفحه ٨ : (ورابعها) انها أسماء القرآن (وخامسها) انها أقسام أقسم الله تعالى
بها وهي من أسمائه (وسادسها) ان كل حرف منها
الصفحه ٨٣٣ : به حلل الأمان يوم الفزع الأكبر في نشورنا
اللهمّ صلّ على محمد وآله واجبر بالقرآن خلّتنا من عدم الإملاق
الصفحه ٧٩٧ : (كَلَّا) أي لا تعد لذلك وانزجر عنه (إِنَّها تَذْكِرَةٌ) أي انّ آيات القرآن تذكير وموعظة للخلق (فَمَنْ شا
الصفحه ٧٨٠ :
الصلاة الا أبا
مسلم فإنه قال أراد القيام لقراءة القرآن لا غير وقيل معناه : فصلّوا ما تيسّر من
الصفحه ٢٨٦ : بالحق القرآن والإسلام (فَلا تَكُونَنَّ مِنَ
المُمْتَرِينَ) أي الشاكين (وَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٢ : المؤمن
المجتهد المهتم بأمور الدين أن يشمر عن ساق الجد في طلب أمور القرآن ، ويصدق
عنايته بمعرفة ما فيه من
الصفحه ٤٧٥ : نَزَّلَ الْفُرْقانَ) أي القرآن الذي يفرّق بين الحق والباطل ، والثواب والخطأ
في أمور الدين بما فيه من الحثّ
الصفحه ٧٧٥ : دعوا
قومهم إلى الإسلام ، وأخبروهم بإعجاز القرآن ، وانه كلام الله تعالى لأن كلام
العباد لا يتعجب منه