الصفحه ٢١٠ : قَرْيَتِكُمْ) قابلوا النصح والوعظ بالسفاهة فقالوا : اخرجوا لوطا ومن
آمن به من بلدتكم ، والمراد بالقرية البلدة
الصفحه ٦٠٣ : مِنْ بَيْنِنا) أي كيف أنزل على محمد القرآن من بيننا وليس بأكبر سنا منّا
، ولا بأعظم شرفا. فقال سبحانه
الصفحه ٤٢٠ : وتقدم من الأمم والأمور (وَقَدْ آتَيْناكَ
مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً) يعني القرآن ، لأن فيه ذكر كل ما يحتاج
الصفحه ٦٩٧ : بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ
وَعِيدِ) إنّما خصّ بالذكر من يخاف وعيد الله لأنه الذي ينتفع به.
سورة الذاريات
مكية
الصفحه ٢٧٣ : مكثت وأقمت بينكم دهرا طويلا من قبل إنزال القرآن
فلم أقرأه عليكم ، ولا ادّعيت نبوة حتى أكرمني الله تعالى
الصفحه ٥٦٨ : (أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ) أي سيىء العذاب (أَلِيمٌ) أي مؤلم.
٦ ـ ١٠ ـ ثم ذكر
سبحانه المؤمنين
الصفحه ٢٨٨ : مِنْ رَبِّكُمْ) وهو القرآن ، ودين الإسلام ، والأدلة الدالة إلى صحته ،
وقيل : يريد بالحق النبي
الصفحه ٥٤٣ : يُسْتَعْتَبُونَ) أي لا يطلب منهم الإعتاب والرجوع إلى الحق (وَلَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا
الْقُرْآنِ مِنْ
الصفحه ٨٠٩ : لم
ينفع (سَيَذَّكَّرُ مَنْ
يَخْشى) أي سيتعظ بالقرآن من يخشى الله تعالى ويخاف عقابه (وَيَتَجَنَّبُهَا
الصفحه ٧٠١ :
بالقرآن من آمن من
قومك فإن الذكرى تنفعهم عن الكلبي (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا
الصفحه ٥٣٥ : من الآيات الدالة على ان القرآن من عند الله عزوجل لأن فيه أنباء ما سيكون وما يعلم ذلك إلا الله عزوجل
الصفحه ٥٧٢ : (لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ) أي لا نصدق بأنه من الله تعالى (وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) من أمر
الصفحه ٤٥٠ : مُسْلِمَةً لَكَ)
(مِنْ قَبْلُ) أي من قبل انزال القرآن (وَفِي هذا) أي وفي هذا القرآن (لِيَكُونَ الرَّسُولُ
الصفحه ٣٤٥ : هي نار لا دخان لها
والصواعق تكون منها وخلق الجن الذين ذكروا في القرآن من مارج من نار وقيل السموم
الصفحه ٦٧٠ : قال : قل لهم (ائْتُونِي بِكِتابٍ
مِنْ قَبْلِ هذا) القرآن انزله الله يدل على صحة قولكم (أَوْ أَثارَةٍ