الصفحه ٧٨٧ : الدنيا
وشدائدها (جَنَّةً) يسكنونها (وَحَرِيراً) من لباس الجنة يلبسونه ويفرشونه (مُتَّكِئِينَ) أي جالسين
الصفحه ٦٢١ : المتكبّرين عن الحق وقبوله جهنم (وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ
إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً) أي يساقون
الصفحه ٥٩٥ : والصداع والقيء والبول ،
فنزّه الله سبحانه خمر الجنة عن هذه الخصال (وَعِنْدَهُمْ
قاصِراتُ الطَّرْفِ) قصرن
الصفحه ٧١٧ :
من إستبرق فما الظهائر؟ قال هذا مما قال الله تعالى : فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من
قرة أعين (وَجَنَى
الصفحه ٧٢٥ : الجميع في الوعد بالخير والثواب في الجنة فقال (وَكُلًّا وَعَدَ اللهُ الْحُسْنى) أي الجنة والثواب فيها وان
الصفحه ٤٠٧ : صالِحاً) من الواجبات والمندوبات (فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً) أراد أنهم
الصفحه ٢٥٩ :
نصب عن الحسن (فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ) أي في جنات اقامة وخلد وقيل هي بطنان الجنة أي وسطها عن
ابن
الصفحه ٣٣٠ : (أُولئِكَ) يعني ان هؤلاء الذين هذه صفاتهم (لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ) أي ثواب الجنة ، فالدار : الجنة ، وثوابها
الصفحه ٣٩٠ : أعمالهم تذهب ضياعا بل نجازيهم ونوفيهم أجورهم
من غير بخس (أُولئِكَ لَهُمْ
جَنَّاتُ عَدْنٍ) أي اقامة لهم
الصفحه ٤٧٨ : يَوْمَئِذٍ
لِلْمُجْرِمِينَ) أي لا بشارة لهم بالجنة والثواب (وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً) أي ويقول
الصفحه ١٨٩ : الخلق (يا مَعْشَرَ الْجِنِ) أي يا جماعة الجن (قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ
مِنَ الْإِنْسِ) أي قد استكثرتم ممن
الصفحه ٢٠٣ : تفتح لأرواح
المؤمنين وقيل : لا تفتح لأعمالهم ولدعائهم وقيل : لا تفتح لهم أبواب السماء لدخول
الجنة لأن
الصفحه ٥٣٧ : قوله
: (فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ) أي في الجنة
الصفحه ٥٦٩ : ) أي أذبنا له عين النحاس وأظهرناها له (وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ
يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ
الصفحه ٥٨١ : ) أي اخترناهم ، ومعنى الإرث : انتهاء الحكم إليهم ، ومصيره
لهم كما قال : (وَتِلْكَ الْجَنَّةُ
الَّتِي