الصفحه ٧٥٢ :
ليس منها إلا ما
أذن الله في وقوعه ، أو التمكن منه ، وذلك أذن للملك الموكل به كأنه قيل : لا يمنع
الصفحه ٨١٩ : ) وصفها بالكذب والخطأ بمعنى ان صاحبها كاذب في أقواله ،
خاطىء في أفعاله. قال ابن عباس
الصفحه ٧١٨ :
ابن عباس قال : الخيمة درة مجوفة فرسخ في فرسخ ، فيها أربعة آلاف مصراع عن وهب ، وعن
أنس عن النبي
الصفحه ٤٠٤ :
أمرا قبيحا منكرا
من الافتراء وهو الكذب (يا أُخْتَ هارُونَ)
ان هارون هذا كان
رجلا صالحا في بني
الصفحه ٣٩٠ : لأنهم يبقون فيها ببقاء الله دائما أبدا وقيل
: عدن بطنان الجنة أي وسطها وهي جنة من الجنان عن ابن مسعود
الصفحه ٣٤٩ : مِنَ
الْمَثانِي) وقد تقدم الكلام فيه ، وان السبع المثاني هي فاتحة الكتاب (وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
الصفحه ٦٦١ : يقسم فيها الآجال والأرزاق وغيرها من أمور
السنة إلى مثلها من العام القابل عن ابن عباس والحسن وقتادة
الصفحه ٤٨٢ : ) أي أحمده منزّها له عمّا لا يجوز عليه في صفاته بأن تقول :
الحمد لله ربّ العالمين ، الحمد لله على نعمه
الصفحه ٣٣٠ : ء والصديقون عن ابن عباس.
وقيل : هي مدينة في الجنة ، فيها الأنبياء والأئمة والشهداء ، عن الضحاك ، وقيل :
قصر من
الصفحه ٥٢٩ : بَيْنِكُمْ) أي لتتوادوا بها (فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا) وقد تقدّم بيانه في الحجة (ثُمَّ يَوْمَ
الْقِيامَةِ
الصفحه ٥٦٢ : ) أي خالصة لك دون غيرك. قال ابن عباس : يقول : لا يحل هذا
لغيرك وهو لك حلال ، وهذا من خصائصه في النكاح
الصفحه ٥٩٩ :
لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) واختلف فيه فقيل : هو إدريس عن ابن مسعود وقتادة وقيل : هو
من أنبياء بني إسرائيل من
الصفحه ٨١٤ : زرارة وحمران ومحمد ابن مسلم عن أبي جعفر وأبي عبد
الله عليهالسلام في قوله : (فَأَلْهَمَها
فُجُورَها
الصفحه ٣٢٥ : فيه قولان (أحدهما) أن
المراد رفع السماوات بغير عمد وأنتم ترونها كذلك ، عن ابن عباس والجبائي وأبي مسلم
الصفحه ١٨٠ : قَوْمُهُ) أي خاصموه وجادلوه ، وخوفوه من ترك عبادة آلهتهم (قالَ) أي إبراهيم لهم : (أَتُحاجُّونِّي فِي
اللهِ