الصفحه ٧٨٧ : فِيها) أي في الجنة (كَأْساً كانَ
مِزاجُها زَنْجَبِيلاً) قال ابن عباس : كل ما ذكره الله في القرآن مما في
الصفحه ٦٩٩ : امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ) أي فلما سمعت البشارة امرأته سارة أقبلت في ضجة عن ابن
عباس ومجاهد وقتادة وقيل : في
الصفحه ٤٦٨ :
بالبكور والعشايا. قال ابن عباس كل تسبيح في القرآن صلاة. ثم بين سبحانه المسبح
فقال (رِجالٌ لا
تُلْهِيهِمْ
الصفحه ٣٣٨ : زاكية نامية راسخة أصولها في الأرض ، عالية
أغصانها وثمارها في السماء. وروي ابن عقدة عن أبي جعفر
الصفحه ٢٥٥ : وتأخيرا أي لا
يسرك أموالهم وأولادهم في الحياة الدنيا إنما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة عن
ابن عباس
الصفحه ٦٨١ : أميّة كرهوا ما نزل الله في ولاية علي ابن أبي طالب (ع) (سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ) أي نفعل بعض
الصفحه ٨٢٩ :
بها الإخلاص لله
تعالى (وَيَمْنَعُونَ
الْماعُونَ) اختلف فيه فقيل : هي الزكاة المفروضة عن علي وابن
الصفحه ٨٢ :
الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ) وقيل : هو الزكاة الواجبة وما فرضه الله في الأموال ، عن
ابن عباس والحسن ، وقيل
الصفحه ٤٦٠ : ) وقيل معناه : لا يتفاخرون بالأنساب كما كانوا يفعلونه في
الدنيا ، عن ابن عباس والجبائي. وقال النّبي
الصفحه ٨٠٤ : في الانشقاق عن ابن عباس وسعيد بن جبير
ومجاهد وقتادة ، وهذا توسّع أي كأنها سمعت وانقادت لتدبير الله
الصفحه ٥٠٧ : هُمْ فِي شَكٍّ مِنْها) في الدنيا عن ابن عباس ، والمعنى : ان ما جهلوه في الدنيا
وسقط علمه عنهم علموه في
الصفحه ٤٢٠ : قال ابن عباس فحرقه ثم ذراه في البحر
وهذا يدل على انه كان حيوانا لحما ودما وقال الصادق عليهالسلام ان
الصفحه ٧٧ : الدال.
٥٩ ـ ٦٠ ـ ثم ردّ
الله تعالى على النصارى قولهم في المسيح انه ابن الله فقال : (إِنَّ مَثَلَ عِيسى
الصفحه ٤٣٩ : اعتقاد الباطل (ثانِيَ عِطْفِهِ) أي متكبرا في نفسه ، عن ابن عباس ، يقول العرب : ثنى فلان
عطفه إذا تكبر
الصفحه ٥٩٢ : الصافات على وجوه (أحدها) انها الملائكة تصف
أنفسها صفوفا في السماء كصفوف المؤمنين في الصلاة ، عن ابن عباس