الصفحه ٩٩ : وَالْأَرْضِ) أي هو مالك ما في السماوات والأرض بمعنى : أنه يملك
تدبيرهما وتصرفهما على ما يشاء من جميع الوجوه
الصفحه ٢٦٤ : ، وإنما مدحهم
بالسبق لأن السابق إلى الشيء يتبعه غيره فيكون متبوعا وغيره تابع له ، فهو إمام
فيه ، وداع له
الصفحه ٧٣٠ : يقول المالك لمن يملكه : أنت حرّ (ذلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ) أي ذلكم التغليظ في الكفارة توعظون به ، أي أن
الصفحه ٧ : الْعالَمِينَ) بيّن أيضا ملكه في الآخرة بقوله : (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) ، وأراد باليوم الوقت ، وقال أبو علي
الصفحه ١٦٩ : القيامة ، فيكون تفسيرا للرحمة
على ما ذكرناه أن المراد به إمهال العاصي ليتوب (لا رَيْبَ فِيهِ) معناه ليجمعن
الصفحه ٢١٤ : العقول
من وجوب شكر المنعم ، وطاعة المالك المحسن ، واجتناب القبائح (وَإِنْ وَجَدْنا أَكْثَرَهُمْ
الصفحه ٤٥١ : ابن آدم الذي هو الإنسان (نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ) يعني الرحم مكن فيه الماء بأن هيّأ لاستقراره فيه
الصفحه ٤٦٦ : مِنْها) فيها ثلاثة أقاويل (أحدها) ان الظاهرة : الثياب ، والباطنة
: الخلخالان والقرطان والسواران ، عن ابن
الصفحه ٤١٨ : ) أي ثم لزم الإيمان إلى أن يموت واستمر عليه وقيل ثم لم يشك
في إيمانه عن ابن عباس وقيل ثم أخذ بسنة
الصفحه ٥١٢ : ) وإنما قالت ذلك لأنه لم يكن له ولد فأطمعته في الولد. قال
ابن عباس : ان أصحاب فرعون لما علموا بموسى جاؤوا
الصفحه ٤٨١ : والمعنى : لنحيي بالمطر بلدة ليس فيها نبت قال ابن عباس لنخرج به
النبات والثمار (وَنُسْقِيَهُ مِمَّا
الصفحه ٤٠٨ : لا الدخول فيها ، وهو قول ابن
مسعود والحسن وقتادة واستدلوا على ذلك بقوله تعالى : (وَلَمَّا وَرَدَ ما
الصفحه ٥٢٥ :
مكية وعدد آياتها تسع
وستون آية
النزول
قيل : نزلت الآية
في عمّار بن ياسر كان يعذّب في الله ، عن ابن
الصفحه ٣٦٤ : إلّا في الجنة وقال ابن زيد ألا ترى الى قوله يا ليتني
قدمت لحياتي (ورابعها) انها رزق يوم بيوم (وخامسها
الصفحه ٥٤٩ :
مستقيمة وصلاح من الأمر عن ابن زيد وقيل : ثابت على إيمانه عن الحسن وقيل : موف
بعهده في البر ، عن ابن عباس