الصفحه ٥٩٦ : ألم الجوع. وقد
روي ان الله تعالى يجوعهم حتى ينسوا عذاب النار من شدة الجوع ، فيصرخون إلى مالك
فيحملهم
الصفحه ٧٥٩ : هو المالك وله الملك يؤتيه من يشاء ، ويتصرف فيه كما يشاء ولأن أكثر التصرفات
والعطايا باليد (وَهُوَ
الصفحه ٩٨ : ) معناه : يجعل ما بخل به من المال طوقا في عنقه ، والآية
نزلت في مانعي الزكاة (وَلِلَّهِ مِيراثُ
الصفحه ٧٢ :
والطاعة (وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ) بالكفر والمعاصي (بِيَدِكَ الْخَيْرُ) أي الخير كله في الدنيا
الصفحه ٣١٤ : ) خطاب لجميع من في الحبس : ان هذه الأصنام التي تعبدونها من
دون الله ، وسميتموها بأسماء يعني : الأرباب
الصفحه ١٨٥ : ) أي الاعلام والمعجزات (عِنْدَ اللهِ) والله تعالى مالكها والقادر عليها ، فلو علم صلاحكم في
انزالها
الصفحه ٤٠٥ : ومن عليها ، فلا يبقى فيها مالك
ومتصرّف (وَإِلَيْنا
يُرْجَعُونَ) أي إلينا يردّون بعد الموت ، أي إلى حيث
الصفحه ٥٦ :
طالوت لطوله وكانت
النبوة في سبط لاوي بن يعقوب ، وكانت المملكة في سبط يهوذا بن يعقوب وقوله : ملكا
الصفحه ٧٦ : تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ) أي أخبركم بالذي تأكلونه وتدخرونه ، كان يقول للرجل :
تغديت بكذا وكذا ، ورفعت إلى
الصفحه ٢٣٩ :
فيما يأمرانكم به (وَلا تَنازَعُوا فَتَفْشَلُوا) أي لا تتنازعوا في لقاء العدوّ ، ولا تختلفوا فيما
الصفحه ٢٧٠ :
الكلام في معاني الحروف المعجمة المذكورة في أوائل السور من قبل (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكِيمِ) معناه
الصفحه ٢٩٧ : رَبَّكُمْ
ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ) قد بيّنا وجه تقديم الاستغفار على التوبة في أول هذه
السورة (يُرْسِلِ
الصفحه ٣٨٢ : وجوههم إلى النار كما يفعل في الدنيا بمن
يبالغ في إهانته وتعذيبه ، وروى انس بن مالك : ان رجلا قال : يا نبي
الصفحه ٥٢٠ : المواضع في تجاراتهم (وَكُنَّا نَحْنُ
الْوارِثِينَ) أي المالكين لديارهم لم يخلفهم أحد فيها (وَما كانَ
الصفحه ٥٩٠ : يجيء في أثر السابق للزومه أثره (بِما كُنْتُمْ
تَكْفُرُونَ) جزاء لكم على كفركم بالله ، وتكذيبكم أنبيا