الصفحه ٤٣٢ : عليهالسلام وهما يتحدثان في روضة خضراء. وقيل : إن إبراهيم عليهالسلام ألقي في النار وهو ابن ست عشرة سنة
الصفحه ٤٢٣ :
وَلا يَشْقى) أي فلا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة. قال ابن عباس :
ضمن الله سبحانه لمن قرأ القرآن
الصفحه ١٤٦ : العصيان ، ولذلك
القوا في التيه ، عن ابن عباس والضحاك (قالَ) أي قال الله سبحانه لموسى (ع) (فَإِنَّها
الصفحه ٥٣٩ : ان كنتم أمواتا فيها ، فعبر عن ذلك بالدعاء. وإنما ذكر سبحانه هذه المقدورات
على اختلافها ليدلّ عباده
الصفحه ٦٤٤ : يوالونهم (فَاللهُ هُوَ
الْوَلِيُ) معناه : انّ المستحق للولاية في الحقيقة هو الله تعالى دون
غيره لأنه المالك
الصفحه ١٧٩ : يَقُولُ
كُنْ فَيَكُونُ) أي واتقوا يوم يقول كن فيكون وقيل : إن قوله : (كُنْ فَيَكُونُ) فيه إضمار جميع ما
الصفحه ٧٧٠ :
يجري لأحد سواه
فيه حكم ؛ جعل سبحانه عروجهم إلى ذلك الموصع عروجا إليه كقول إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٥٢٦ : السَّمِيعُ) لأقوالكم (الْعَلِيمُ) بما في ضمائركم.
٦ ـ ١٠ ـ لما رغّب
سبحانه في تحقيق الرجاء والخوف بفعل
الصفحه ١٩٦ : ، واترك عبادة من خلقني ورباني وهو مالك كل شيء وخالقه ومدبره وليس
بمربوب؟ أم هذا قبيح في العقول ، وهو لازم
الصفحه ٧٨١ : .
١١ ـ ٣٠ ـ (ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً) أي دعني وإياه فإني كاف له في عقابه ، كما يقول القائل
الصفحه ٦٤٨ : الرزق على من تكون مصلحته فيه ، ويضيّق على من يكون مصلحته
فيه ، ويؤيده الحديث الذي رواه أنس عن النبي
الصفحه ٢٦٥ : الخوف والرجاء ، وهذا يدل على صحة مذهبنا في جواز العفو عن العصاة لأنه
سبحانه بيّن أن قوما من العصاة يكون
الصفحه ٢٨٠ : العقاب لأنهم جنوه على أنفسهم (أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) أي له ملك السماوات
الصفحه ٥١٦ :
قطعة من النار ،
وقيل : أي بأصل شجرة فيها نار (لَعَلَّكُمْ
تَصْطَلُونَ) أي تستدفئون بها (فَلَمَّا
الصفحه ٥٢٨ : متعذر ، لأن من قدر على الإنشاء والإبتداء فهو على
الإعادة أقدر (قُلْ) لهؤلاء الكفار (سِيرُوا فِي