الصفحه ٥٤٠ : الله لهم في
مالك (ذلِكَ خَيْرٌ) أي إعطاء الحقوق مستحقيها خير (لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ
الصفحه ١٥٦ : : لا تحزن على ذلك الكفر وتجاوز الحد
في الظلم منهم فإن ضر ذلك عائد عليهم ، وقيل معناه : لا تحزن على
الصفحه ٦٣٥ : (ذلِكَ رَبُّ
الْعالَمِينَ) أي ذلك الذي خلق الأرض في يومين خالق العالمين ، ومالك
التصرف فيهم (وَجَعَلَ
الصفحه ٧١٣ : أَدْهى وَأَمَرُّ) فالأدهى : الأعظم في الدهاء ، والدهاء : عظم سبب الضرر مع
شدة انزعاج النفس ، وهو من
الصفحه ٢٥٢ : يزول التحريم إلى المحرّم ، قال ابن عباس : ومعنى قوله (زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ) : أنهم كانوا احلّوا ما
الصفحه ٦٢٤ :
ان الإماتة الأولى
في الدنيا بعد الحياة ، والثانية في القبر قبل البعث ، والإحياء الآتي في القبر
الصفحه ٣٦١ :
السَّاعَةِ) في قدرته (إِلَّا كَلَمْحِ
الْبَصَرِ) أي كطرف العين (أَوْ هُوَ أَقْرَبُ) من ذلك وهو مبالغة في ضرب
الصفحه ٨٣٢ : عن
أنس بن مالك أنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ان الشيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم
الصفحه ٤٢٤ : ما وعدك الله به من النصر واعزاز الدين في الدنيا ،
والجنة في الآخرة.
١٣١ ـ ١٣٥ ـ (وَلا تَمُدَّنَّ
الصفحه ٧٥٠ : وأنفقه في سبيل الله (وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ) أي من الذين يعملون الأعمال الصالحة عن ابن عباس قال : ما
الصفحه ٧٨٥ : (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ) قيل فيه وجوه (أحدها) التفت شدة أمر الآخرة بأمر الدنيا عن
ابن عباس ومجاهد
الصفحه ٢٦١ :
دمع ، ولا يكتحلون
بنوم ، وروى أنس بن مالك عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : لو تعلمون ما
الصفحه ٢٧٥ : ذلك
(وَازَّيَّنَتْ) أي تزينت في عين رائيها (وَظَنَّ أَهْلُها) أي مالكها (أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها
الصفحه ٥٦٥ : سبحانه هؤلاء الفساق فقال (لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ) أي لئن لم يمتنع المنافقون (وَالَّذِينَ فِي
الصفحه ٥٢٢ :
الطائف (سُبْحانَ اللهِ وَتَعالى عَمَّا
يُشْرِكُونَ) أي تقدّس وتنزّه عن أن يكون له شريك في خلقه