الصفحه ٥٠١ : (وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي
عِبادِكَ الصَّالِحِينَ) قال ابن عباس : يعني إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب ومن
الصفحه ٢٥٠ : شاء أن يغنيكم بأن يرغب
الناس من أهل الآفاق في حمل الميرة إليكم رحمة منه ونعمة عليكم. قال مقاتل : أسلم
الصفحه ٥٣٥ : إلى ثوابنا عن ابن عباس وقيل :
لنوفقنهم لإزدياد الطاعات فيزداد ثوابهم وقيل معناه والذين جاهدوا في إقامة
الصفحه ٥٤٦ : لَصَوْتُ
الْحَمِيرِ) أي أقبح الأصوات صوت الحمير ، أوله زفير ، وآخره شهيق. أمر
لقمان ابنه بالإقتصاد في المشي
الصفحه ٢٥٣ : يُجاهِدُوا بِأَمْوالِهِمْ
وَأَنْفُسِهِمْ) والمعنى : في أن يجاهدوا (وَاللهُ عَلِيمٌ
بِالْمُتَّقِينَ) قال ابن
الصفحه ٢٣٨ : يوم الفرقان : يعني يوم بدر ، لأن
الله تعالى فرّق فيه بين المسلمين والمشركين باعزاز هؤلاء ، وقمع أولئك
الصفحه ٢٤٢ : الفداء من الأسرى في أول وقته ، ورغبوا في الحرب للغنيمة ، قال الحسن وابن
عباس : يريد يوم بدر ويقول
الصفحه ٣٥٩ : ابن عباس قال : إذا استقر العلف في الكرش
صار أسفله فرثا ، وأعلاه دما ، ووسطه لبنا ، فيجري الدم في
الصفحه ٧٥٣ : البذاء على أهلها
فيحل لهم إخراجها وقيل : هي خروجها قبل قضاء العدة عن ابن عمر في رواية أخرى ، وعن
ابن
الصفحه ٢٠٣ : ، وهي أختها في الدين لا في
النسب وقيل : يلعن الاتباع القادة والرؤساء إذا حصلوا في العذاب بعد ما كانوا
الصفحه ٤٩٣ : فيها فلا تموتون ، فإن هذه الأبنية بناء من
يطمع في الخلود ، قال الزجاج : معناه : تتخذون مباني للخلود لا
الصفحه ٦٤٢ : الحق عن عطاء وابن زيد.
(وثانيها) ان
معناه سنريهم آياتنا ودلائلنا على صدق محمّد (ص) وصحّة نبوته في
الصفحه ٦٤٧ : إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) إلّا أن تودّوا قرابتي وعترتي وتحفظوني فيهم. وعن ابن عباس
قال : لمّا
الصفحه ٣٠٥ : كما أمرت في
القرآن (وَمَنْ تابَ مَعَكَ) أي وليستقم من تاب معك من الشرك كما أمروا عن ابن عباس
وقيل
الصفحه ٤٤٢ : بِالْحَجِ) أي : ناد في الناس واعلمهم بوجوب الحج ، والمخاطب إبراهيم.
عن ابن عباس قال : لما أمر الله سبحانه