الصفحه ٥٦١ : وأوجب عليه من
التزويج بها ليبطل حكم الجاهلية في الادعياء (سُنَّةَ اللهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
الصفحه ٦٣٧ : تَعْمَلُونَ) لجهلكم بالله تعالى فهان عليكم ارتكاب المعاصي لذاك.
وروي عن ابن مسعود
: أنها نزلت في ثلاثة نفر
الصفحه ٤٤٩ : لَهُ) قال الأخفش : إن قيل : فأين المثل الذي ذكر الله في قوله :
(ضُرِبَ مَثَلٌ)؟ قيل : ليس ها هنا مثل
الصفحه ٥١٤ : قصده لما قال له : (إِنَّكَ لَغَوِيٌّ
مُبِينٌ) فقال : أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس ، عن ابن
عباس
الصفحه ٧٢٩ :
رسولا بعد رسول (وَقَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) بعدهم فأرسلناه رسولا (وَآتَيْناهُ
الصفحه ٧٨٩ : : انها الأمطار تنشر النبات ، عن أبي صالح في رواية أخرى وقيل :
الرياح ينشرها الله تعالى نشرا بين يدي رحمته
الصفحه ٨١٣ :
هذا قسم بالبلد
الحرام وهو مكة ، وقد تقدّم بيان قوله لا أقسم في سورة القيامة (وَأَنْتَ حِلٌّ
الصفحه ٣٥٠ : ابن عباس والحسن ، فعلى هذا
يكون المعنى : انه خلقه ومكّنه فأخذ يخاصم في نفسه ، وفيه تعريض لفاحش ما
الصفحه ٤١٠ :
نجمع فيه من اتقى
الله في الدنيا بطاعته ، واجتنب معاصيه إلى الرحمن : أي إلى جنته ودار كرامته
وفودا
الصفحه ٣٨٤ :
لأعلمك يا فرعون
هالكا لكفرك وإنكارك عن قتادة وقيل : أعلمك ملعونا ، عن ابن عباس ، وقيل : مخبولا
لا
الصفحه ٧٨٨ :
ونهيه ، في رواية أخرى عن ابن مسعود وعن أبي حمزة الثمالي عن أصحاب علي عنه عليهالسلام ، وعلى هذا يكون
الصفحه ٤٦٧ : ولا حاجة له في النساء وهو الأبله المولّى عليه عن ابن
عباس وقتادة وسعيد بن جبير ، وهو المروي عن أبي عبد
الصفحه ٥٠٦ : ويقال للروضة المنخفضة
قرارة ، ومنه حديث ابن عباس قال : علمي في علم علي عليهالسلام كالقرارة في المثعنجر
الصفحه ٦٩٧ : ء الكفار في تكذيبك ، وجحود نبوتك ، وانكار
البعث ، لا يخفى علينا من أمرهم شيء (وَما أَنْتَ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٧٤٥ : ابن عباس : يعني في زمن عيسى (ع) ، وذلك أنه
لما رفع تفرق قومه ثلاث فرق : فرقة قالت : كان الله فارتفع