الصفحه ٨٢٢ : وموعدي وموعدكم الحوض إذا اجتمعت الأمم للحساب
يدعون غرّا محجلين. وفيه عن مقاتل بن سليمان عن الضحاك عن ابن
الصفحه ٣٠٠ : بنت هاران ، ابنة عم إبراهيم (قائِمَةٌ) من وراء الستر تسمع كلام الرسل وكلام إبراهيم (فَضَحِكَتْ) تعجبا
الصفحه ٤٣٥ : وجه الملك تشريفا له في الإختصاص بالذكر (وَجَعَلْناها وَابْنَها آيَةً
لِلْعالَمِينَ) الآية فيها أنها جا
الصفحه ٤٧٨ :
الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلاً) قال ابن عباس تتشقق السماء الدنيا فينزل أهلها وهم أكثر
ممن في الأرض من الجن والإنس ، ثم
الصفحه ٤٢٢ :
تَضْحى) أي لا تعطش ولا يصيبك حرّ الشمس عن ابن عباس وسعيد بن جبير
وقتادة قالوا : ليس في الجنة شمس وإنما
الصفحه ٤٦٣ : بِالْإِفْكِ) أي بالكذب العظيم الذي قلب فيه الأمر عن وجهه (عُصْبَةٌ مِنْكُمْ) أيها المسلمون قال ابن عباس وعائشة
الصفحه ٦٠٩ : وهو قول ابن عباس وقتادة والسدي أي فما علمت
ما كانوا فيه إلّا بوحي من الله تعالى. وروى ابن عباس عن
الصفحه ٧٦٢ : الأرضون ، عن ابن عباس ومجاهد ومقاتل والسدي ، وقيل : هو حرف
من حروف الرحمن في رواية أخرى عن ابن عباس ، وقيل
الصفحه ٨١١ : من هو بالمرصاد.
وروي عن ابن عباس في هذه الآية قال : إن على جسر جهنم سبع محابس يسأل العبد عندها
الصفحه ١٠٤ : في
الفريضة زوج فإن له النصف ، وللأم الثلث ، والباقي للأب ، وهو مذهب ابن عباس
وأئمتنا (فَإِنْ كانَ
الصفحه ٤٩٤ : فاره ، وفرهين :
اشرين بطرين عن ابن عباس (فَاتَّقُوا اللهَ) في مخالفته (وَأَطِيعُونِ) فيما آمركم به
الصفحه ٣٩٦ :
حتى أكون انا الذي
أفسّره لك (فَانْطَلَقا) يمشيان على شاطىء البحر (حَتَّى إِذا رَكِبا
فِي
الصفحه ٤٠٣ : ، فحملت مريم من ساعتها ووجدت حس الحمل وقيل نفخ في كمها فحملت عن
ابن جريج ، وروي عن الباقر (ع) انه تناول
الصفحه ٤١٥ : لأجلكم
في الأرض طرقا تسلكونها وقال ابن عباس : سهل لكم فيها طرقا (وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً) يعني
الصفحه ٤٥٦ : يقبل منهم وفي رواية أخرى : يؤتي ما
آتى وهو خائف راج وقيل : إن في الكلام حذفا واضمارا وتأويله : قلوبهم