الصفحه ٤٥٢ :
عن ابن عباس فإنه يدهن به ويؤتدم. جعل الله في هذه الشجرة أدما ودهنا ، فالأدم :
الزيتون ، والدهن
الصفحه ٦٩٠ : ، فانحبط عملهم (إِنَّ الَّذِينَ
يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) أي يخفضون اصواتهم في مجلسه
الصفحه ٨٠٥ : (وَاللهُ أَعْلَمُ بِما يُوعُونَ) أي يجمعون في صدورهم ، ويضمرون في قلوبهم من التكذيب
والشرك ، عن ابن عباس
الصفحه ٨٢٦ : ممددة مطولة تمد عليهم ، وقال ابن عباس هم
في عمد : أي في اغلال في أعناقهم يعذبون بها. وعن أبي جعفر
الصفحه ٧٥ : إنه ابن الله (وَجِيهاً) ذا جاه وقدر وشرف (فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ) إلى ثواب
الصفحه ٢٩٥ : وابنها كنعان (وَمَنْ آمَنَ) أي واحمل فيها من آمن بك من غير أهلك. ثم أخبر سبحانه فقال
(وَما آمَنَ مَعَهُ
الصفحه ٣٨٨ : ءً ظاهِراً) فيه وجوه (أحدها) لا تجادلهم إلّا بما اظهرنا لك من امرهم
عن ابن عباس وقتادة ومجاهد ، أي لا تجادل
الصفحه ٤٥٩ :
يُبْعَثُونَ) أي حاجز بين الموت والبعث في يوم القيامة من القبور عن ابن
زيد وقيل حاجز بينهم وبين الرجوع إلى
الصفحه ٧٧٣ : نُوراً) قيل فيه وجوه أحدها ، ان المعنى : وجعل القمر نورا في
السموات والأرض عن ابن عباس قال : يضيء ظهره
الصفحه ٨٠٣ : الحسكاني في كتاب شواهد التنزيل
لقواعد التفضيل بإسناده عن أبي صالح عن ابن عباس قال : إن الذين أجرموا منافقو
الصفحه ٢٨٢ : )
كفار قريش والعرب فإنهم قالوا الملائكة بنات الله (والأخرى) النصارى الذين قالوا :
المسيح ابن الله فقال
الصفحه ٣١٩ : السنة في
بني إسرائيل كانت استرقاق السارق عن السدي وابن إسحاق والجبائي ، وكان يسترق سنة
وقيل : كان حكم
الصفحه ٣٧٠ : ،
فشبّه الله سبحانه إبن آدم بأبيه في الإستعجال ، وطلب الشيء قبل وقته (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
الصفحه ٣٨٧ : ابن عباس (وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ
مِنْهُ) أي في متسع من الكهف وقيل في فضاء منه عن قتادة وقيل كان
متسعا
الصفحه ٥٤٧ :
النظر فيها وقيل : الباطنة مصالح الدين والدنيا مما يعلمه الله وغاب عن العباد
علمه ؛ عن ابن عباس وفي رواية