الصفحه ٦٢٢ : دخل الموحدون الجنة وقيل : ان تسبيحهم في ذلك الوقت على سبيل التلذذ والتنعم
لا على وجه التعبد إذ ليس
الصفحه ٧٠٥ : عذاب القبر عن ابن عباس أيضا والبراء بن عازب وقيل : هو الجوع في الدنيا
والقحط سبع سنين عن مجاهد وقيل
الصفحه ٣٢١ : أن يأتيني بيوسف وابن يامين (إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ) بعباده (الْحَكِيمُ) في تدبير الخلق (وَتَوَلَّى
الصفحه ٥٠٥ : سعوا في عقر الناقة (وَلا يُصْلِحُونَ) أي لا يطيعون الله تعالى ، وذكر ابن عباس أسماءهم وقال :
هم قدار بن
الصفحه ٥١٣ :
وَعْدَ اللهِ حَقٌ) أراد به ما وعدها الله به في الآية المتقدمة بقوله : (إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ
الصفحه ٦٢٧ : رَزَقَكُمُ اللهُ) عن الحسن وقتادة وابن زيد وقيل ينادى فيه كل أناس بإمامهم (يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ) أي
الصفحه ٤٥٠ : إبراهيم ، فالغالب عليهم انهم أولاده (هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ) أي الله سمّاكم المسلمين عن ابن عباس
الصفحه ٧٠٤ : خلقوا عبثا وتركوا سدى ، عن
ابن كيسان ، وهذا في المعنى مثل الأول ، وقيل معناه : أخلقوا من غير خالق ومدبّر
الصفحه ٤٨٤ : والضحاك ان طسم وطس من أسماء القرآن. وقال ابن عباس في رواية
الوالبي طسم قسم وهو من أسماء الله عزوجل وقال
الصفحه ٣١٧ : (هَلْ آمَنُكُمْ
عَلَيْهِ إِلَّا كَما أَمِنْتُكُمْ عَلى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ) أي لا آمنكم على ابن يامين في
الصفحه ٦٣١ :
عن ابن عباس ،
ويدل عليه قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : الدعاء هو العبادة ؛ ولمّا عبّر عن
الصفحه ٧٠٠ : السماء بنيناها بقوة ، عن ابن عباس ومجاهد
وابن زيد وقتادة ، أي خلقناها ورفعناها على حسن نظامها (وَإِنَّا
الصفحه ٧٠٩ : ) استهزاء (وَلا تَبْكُونَ) انزجارا لما فيه من الوعيد (وَأَنْتُمْ سامِدُونَ) أي غافلون لاهون معرضون وقيل
الصفحه ٤٤١ : البخاري في الصحيح. وقيل نزلت في أهل القرآن وأهل الكتاب عن ابن عباس.
وقيل : من المؤمنين والكافرين ، عن
الصفحه ٥٨٨ :
لَهُمْ
مِنْ مِثْلِهِ ما يَرْكَبُونَ) أي وخلقنا لهم من مثل سفينة نوح سفنا يركبون فيها كما ركب
نوح