الصفحه ٦٧٢ :
العذاب أم لا (إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) أي لست أتبع في أمركم من حرب أو سلم ، أو أمر
الصفحه ٥٥٢ : فقيل : انه المصائب والمحن في الأنفس والأموال عن
أبيّ بن كعب وابن عباس وأبي العالية والحسن وقيل : هو
الصفحه ٣٢٠ : القول على وجه الإسترحام
ومعناه : كبيرا في السن وقيل كبيرا في القدر لا يحبس ابن مثله (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الصفحه ٤٤٥ : (وَلَنْ يُخْلِفَ
اللهُ وَعْدَهُ) أي في انزال العذاب بهم. قال ابن عباس : يعني يوم بدر (وَإِنَّ يَوْماً
الصفحه ٧٤١ : وقيل : هي عامة في كل من كان بهذه الصفة عن ابن
الزبير والذي عليه الإجماع أن بر الرجل من يشاء من أهل
الصفحه ٣٦٠ : عبيدي في ملكي وسلطاني ، ويوجهون العبادة والقرب إليهم كما يوجهونها اليّ
عن ابن عباس ومجاهد وقتادة ، قال
الصفحه ٦٦٩ : التأهّب للقاء يومكم هذا عن ابن عباس وقيل معناه
نحلّكم في
__________________
قال الإمام الصّادق
الصفحه ٧٣٦ :
الْقُرى) أي من أموال كفار أهل القرى (فَلِلَّهِ) يأمركم فيه بما أحب (وَلِلرَّسُولِ) بتمليك الله
الصفحه ٣٩٣ : النار وهي تتلظى حنقا عليهم عن ابن
عباس ، وقيل : هو عام في أصحاب الكبائر (فَظَنُّوا أَنَّهُمْ
مُواقِعُوها
الصفحه ٣٤٥ : الأولى حين يموت
الخلائق ، عن ابن عباس ، وقيل : الوقت المعلوم يوم القيامة ، أنظره الله سبحانه في
رفع
الصفحه ٥٤٤ : ) يعطون ما فرض الله عليهم في أموالهم (وَهُمْ بِالْآخِرَةِ) أي بالدار الآخرة ؛ وإنّما وصفت بالآخرة لتأخرها
الصفحه ١٥٧ : إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) قيل في معناه أقوال (أحدها) أن معناه : لعنوا على لسان
الصفحه ٤٠٠ : وروى
العياشي بإسناده قال : قام ابن الكواء إلى أمير المؤمنين (ع) فسأله عن أهل هذه
الآية فقال : أولئك أهل
الصفحه ٤٣٤ : ، وظلمة البحر ، وظلمة بطن الحوت ، عن ابن عباس
وقتادة ، قيل : كان حوت في بطن حوت ، عن سالم بن أبي الجعد
الصفحه ٥٥٤ : مِنْ
قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) فإن أمر الرجل الواحد لا ينتظم ومعه قلبان ، فكيف تنتظم
أمور العالم وله