الصفحه ٤٦ : آتَيْناهُمْ) أي أعطيناهم (مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ) من حجة ظاهرة واضحة مثل : اليد البيضاء ، وقلب العصاحية ،
وفلق
الصفحه ٥٠ : يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ) أي بما عزمتم وقصدتم ، لأن كسب القلب العقد والنية (وَاللهُ غَفُورٌ) يغفر
الصفحه ٥٢ : لقلوبكم من الريبة ، فإنّه لعلّ في قلبها حبا فإذا
منعها من التزويج لم يؤمن أن يتجاوزوا إلى ما حرّم الله
الصفحه ٥٧ : ، لأنه لا يجوز أن يترأس من ليس بنبيّ لأنه قلب ما توجبه الحكمة (وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشاءُ) معناه : علمه
الصفحه ٧٢ : تُخْفُوا) أي ان تستروا (ما فِي صُدُورِكُمْ) يعني ما في قلوبكم ، وإنما ذكر الصدر لأنه محل القلب (أَوْ
الصفحه ٩١ : يتوهم رؤية القلب.
١٤٤ ـ ثم بيّن
سبحانه أنه لا ينبغي أن يترك أمر الله تعالى كان الرسول بين أظهرهم أو لم
الصفحه ٩٤ : الْقَلْبِ) أي قاسي الفؤاد غير ذي رحمة ولا رأفة (لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ) أي لتفرق أصحابك عنك ، ونفروا منك
الصفحه ١٠١ : واصف ،
ولا يدركه نعت ناعت ، مما لا رأت عين ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر.
١٩٦ ـ ١٩٨ ـ (لا
الصفحه ١١٦ : فعله ، ويعزم في
القلب على ان لا يعود أبدا إلى مثله ، ثم يستغفر الله باللسان ليتوب الله عليه.
٦٥ ـ ثمّ
الصفحه ١٢٩ : ء في المحبة والمودة
بالقلب ولو حرصتم على ذلك كل الحرص ، فإن ذلك ليس إليكم ولا تملكونه فلا تكلفونه
ولا
الصفحه ١٤٨ : (وَجاهِدُوا فِي
سَبِيلِهِ) أي في طريق دينه مع أعدائه ؛ والجهاد في سبيل الله قد يكون
باليد واللسان والقلب
الصفحه ١٥٩ : الإخلاص ، واستكانة القلب ومعرفته ،
والقول إذا اقترن به المعرفة والإخلاص فهو الإيمان الحقيقي الموعود عليه
الصفحه ١٦٤ : أن ينفخه المسيح
بأمر الله (فَتَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِي) إذا نفخ المسيح فيها الروح قلبها الله لحما
الصفحه ١٦٥ : ليطمئن قلبي (قالَ اتَّقُوا اللهَ إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) معناه : اتقوا الله أن تسألوه شيئا لم تسأله
الصفحه ٢١١ : القرية فقلعها من تخوم الأرضين
السابعة ثم رفعها في الهواء ثم قلبها عليهم ، وهو قول الله عزوجل