الصفحه ٢٣٥ : حياة القلب ، والكفر
موته عن السدّي (وثالثها) إذا دعاكم إلى القرآن ، والعلم في الدين ، لأن الجهل موت
الصفحه ٣٩٩ :
بالعين هنا عين القلب ، كما يضاف العمى إلى القلب (أَفَحَسِبَ الَّذِينَ
كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبادِي
الصفحه ٤٤٦ : حمام
المقادر
أو يكون تمني
القلب ، فإن كان المراد التلاوة فالمعنى : ان من أرسل قبلك من الرسل
الصفحه ٥٥٤ : مِنْ
قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) فإن أمر الرجل الواحد لا ينتظم ومعه قلبان ، فكيف تنتظم
أمور العالم وله
الصفحه ٥٥٩ : تفعل المرأة التي تظهر الرغبة في الرجال (فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) أي نفاق وفجور (وَقُلْنَ
الصفحه ٦٦٠ : يعلمون بقلوبهم ما شهدوا به بألسنتهم ، وفي هذا دلالة
على أنّ حقيقة الإيمان هو الاعتقاد بالقلب والمعرفة
الصفحه ٧٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : ابق فضلة من شرابك اسقها أبي لعل الله يطهر قلبه ،
فأعطاه فأتى بها أباه فقال : ما هذا؟ فقال
الصفحه ٧٧٨ : (وَأَقْوَمُ قِيلاً) أي أصوب للقراءة ، وأثبت للقول لفراغ البال ، وانقطاع ما
يشغل القلب (إِنَّ لَكَ فِي
الصفحه ٨٠٢ : الذنب حتى يموت القلب. وروى العياشي بإسناده عن زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام قال : ما من عبد مؤمن إلّا
الصفحه ٥ : التفكّر حياة قلب البصير ، كما يمشي المستنير في
الظلمات بالنور ، فعليكم بحسن التخلّص ، وقلّة التربّص (١٢
الصفحه ٨ :
والعام عن علي بن موسى الرضا (ع): إن الإيمان هو التصديق بالقلب ، والإقرار
باللسان ، والعمل بالأركان. قوله
الصفحه ١٨ : الدنيا.
وفي هذه الآية دلالة على أن الإيمان هو التصديق والإعتقاد بالقلب.
٦٣ ـ ثم عاد إلى
خطاب بني
الصفحه ١٩ : اللازم بقيام حجته ،
والعمل بالواجب من طاعته ، بعد مشاهدة الآيات ، ثم فضّل سبحانه الحجارة على القلب
القاسي
الصفحه ٢٤ : اللهِ) لا من تلقاء نفسه ، وإنما اضافه إلى قلبه لأنه إذا أنزل
عليه كان يحفظه ويفهمه بقلبه ، ومعنى قوله
الصفحه ٤٥ : ) أي يقول : آمنت بك ، وأنا صاحب لك ، ونحو ذلك (وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي قَلْبِهِ) أي يحلف بالله