الصفحه ٣٣١ :
قلبه لأن المراد
بالأول أنه يذكر ثوابه وانعامه وآلاءه التي لا تحصى وأياديه التي لا تجازى فيسكن
الصفحه ٣٦٥ : المؤمن يكذب؟
قال : لا ثم قرأ هذه الآية.
١٠٦ ـ النزول
نزل قوله : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
الصفحه ٣٨٩ : اتباعهم (وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ
عَنْ ذِكْرِنا) معناه : ولا تطع من جعلنا قلبه غافلا عن ذكرنا
الصفحه ٤٣٩ : مجاهد. وقيل : معناه أنه يعبد الله بلسانه دون قلبه عن الحسن قال :
الدين حرفان : أحدهما اللسان ، والثاني
الصفحه ٥٥٣ :
قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) ، نزلت في أبي معمر جميل بن معمر بن حبيب الفهري ، وكان
لبيبا حافظا لما يسمع ، وكان
الصفحه ٦٩٢ : والقتل. ثمّ بيّن سبحانه
ان الإيمان محله القلب دون اللسان فقال (وَلَمَّا يَدْخُلِ
الْإِيمانُ فِي
الصفحه ٦٩٤ : (وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ) أي ما يحدث به قلبه ، وما يخفي ويكنّ في نفسه ولا يظهره
لأحد من
الصفحه ٨٣٢ : : الخناس : الشيطان ، إذا ذكر
اسم الله سبحانه خنس وانقبض ، وإذا لم يذكر الله انبسط على القلب ويؤيده ما روي
الصفحه ٩ : من كفره إلى حالة يعلم الله تعالى أنه لا يؤمن
فإنه يعلّم على قلبه علامة وقيل : هي نكتة سوداء تشاهدها
الصفحه ١٤٦ : ممن كان
زاكي القلب ، وردّ عليك لأنك لست بزاكي القلب ووجه اتصال هذه الآية بما قبلها ان
الله تعالى أراد
الصفحه ١٨٥ : بالآيات ، والله تعالى قد
قلّب قلوبهم وأبصارهم وعلم ان فيها خلاف ما يقولون ، يقال : فلان قلّب هذا الأمر
إذا
الصفحه ١٨٦ : يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ) المراد بالأفئدة أصحاب الأفئدة ولكن لما كان الإعتقاد في
القلب ، وكذلك الشهوة أسند
الصفحه ١٨٨ : (لِلْإِسْلامِ) بأن يثبت عزمه عليه ، ويقوي دواعيه على التمسك به ، ويزيل
عن قلبه وساوس الشيطان (وَمَنْ يُرِدْ أَنْ
الصفحه ٢٣١ : هذين الوقتين لأنهما حال فراغ القلب عن طلب المعاش ، فيكون الذكر
فيهما الصق بالقلب (وَلا تَكُنْ مِنَ
الصفحه ٢٣٣ : : يشجع قلوبكم ، ويزيدكم قوة
قلب ، وسكون نفس ، وثقة بالنصر (وَيُثَبِّتَ بِهِ
الْأَقْدامَ) أي أقدامكم في