الصفحه ٨٠٩ : لمن يزعم انه لم ينزل عليه كتاب ؛ وروي عن أبي ذر أنه قال : قلت : يا رسول
الله كم الأنبياء فقال : مائة
الصفحه ١٤ : دلالاتنا وما أنزلناه على الأنبياء ف (أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ) أي الملازمون للنار (هُمْ فِيها خالِدُونَ
الصفحه ٢١ : (وَ) اذكروا (إِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ) هو مواثيق الأنبياء على أممهم ، والعهد والميثاق لا يكون
الصفحه ٧٦ :
الأنبياء بمثل ما
هم عليه ويعجزون عن الإتيان بمثله (وَأُنَبِّئُكُمْ بِما
تَأْكُلُونَ وَما
الصفحه ٨٠ : يتدينون به إلى الأنبياء نزههم الله عن ذلك
فقال : (ما كانَ لِبَشَرٍ) يعني ما ينبغي لبشر (أَنْ يُؤْتِيَهُ
الصفحه ٨١ : الله أخذ الميثاق على الأنبياء قبل نبينا (ص) أن يخبروا أممهم بمبعثه ونعته ،
ويبشروهم به ، ويأمروهم
الصفحه ١٣٣ : بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ) كما فعل اليهود صدقوا بموسى ومن تقدمه من الأنبياء وكذّبوا
بعيسى ومحمد ، وكما
الصفحه ١٣٥ : واثقوا الله عليه ، وكفروا بآياته ، وقتلوا
أنبياءه وقالوا على مريم بهتانا عظيما وفعلوا ما وصفه الله
الصفحه ١٤٥ : نِعْمَتَ اللهِ
عَلَيْكُمْ) وأياديه لديكم وآلاءه فيكم (إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِياءَ) يخبرونكم بأنباء الغيب
الصفحه ١٥٨ :
المغفرة مع الإقامة على الكفر لدعاء الأنبياء عليهم بالعقوبة ، ودعوتهم مستجابة ،
وإنما ذكر اللعن على لسانهما
الصفحه ١٩٣ : بقتلهم الأنبياء ،
وأخذهم الربا ، واستحلالهم أموال الناس بالباطل ، فهذا بغيهم (وَإِنَّا لَصادِقُونَ) أي في
الصفحه ٢١١ : شعيب بن ميكيل بن يشخب بن مدين بن ابراهيم ، وكان يقال
له : خطيب الأنبياء لحسن مراجعته قومه ، وهم أصحاب
الصفحه ٢٥٩ : مسعود وقيل هي مدينة في الجنة وفيها الرسل والأنبياء والشهداء وأئمة الهدى
واناس حولهم والجنان حولها عن
الصفحه ٣٠٣ : أي يودّهم إذا أطاعوه ، وروي
عن النبي (ص) أنه قال : كان شعيب خطيب الأنبياء (قالُوا) أي قال قوم شعيب له
الصفحه ٣٦٩ : الشرك ، لأنه
لما صار متعبّدا للأنبياء ، ودار مقام لهم ، تفرّق المشركون عنهم ، فصار مطهّرا من
الشرك