الصفحه ٣٠٨ : تخبرهم بذلك (فَيَكِيدُوا لَكَ
كَيْداً) أي فيحسدوك أو يقابلوك بما فيه هلاكك ، وذلك أن رؤيا
الأنبياء وحي
الصفحه ٣٧٦ : وَالْأَرْضِ) أي هو أعلم بمن في السماوات من الملائكة ، وبمن في الأرض
من الأنبياء بيّن سبحانه بهذا انه لم يختر
الصفحه ٦٤٥ : ء الرسالة ، وتحمّله لها ، فاجتباك الله لها كما
اجتبى من قبلك من الأنبياء (وَيَهْدِي إِلَيْهِ
مَنْ يُنِيبُ
الصفحه ٧٢٨ : على ما تقدم من ذكر الأنبياء بقصة إبراهيم (ع) ونوح (ع) فقال سبحانه (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً
الصفحه ١٧ : سَأَلْتُمْ) من نبات الأرض ، ثم استأنف حكم الذين اعتدوا في السبت ،
ومن قتل الأنبياء فقال : (وَضُرِبَتْ
الصفحه ٢٣ : تعالى عليهم قولهم نؤمن بما أنزل علينا فقال : (قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ
اللهِ مِنْ قَبْلُ) أي
الصفحه ١٣٦ : وسليمان وموسى وعيسى ، أراد
بالوحي إليهم الوحي إلى الأنبياء منهم ، كما تقول : أرسلت إلى بني تميم اذا أرسلت
الصفحه ٤٦٨ : تُرْفَعَ) معناه : هذه المشكاة في بيوت هذه صفتها وهي بيوت الأنبياء
، وروي ذلك مرفوعا أنه سئل النّبيّ
الصفحه ٤٧٩ : لأنبيائه أنّه تعالى أمر الأنبياء عليهمالسلام أن يدعوهم الى الإيمان بالله تعالى ، وترك ما ألفوه من
دينهم
الصفحه ٥٠١ : جعلنا أنبياء ، وبالمعجزة
والملك والعلم الذي أتاناه ، وبالإنة الحديد ، وتسخير الشياطين والجن والإنس
الصفحه ٥٨١ : أُورِثْتُمُوها). واختلف في الذين اصطفاهم الله تعالى من عباده في الآية
فقيل : هم الأنبياء اختارهم الله برسالته
الصفحه ٦٠٧ : فبرىء ، وشرب من الاخرى
فروي (وَوَهَبْنا لَهُ
أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ) هذا مفسّر في سورة الأنبيا
الصفحه ٦٤٣ : ء القرآن ، وقيل : لأن هذه السورة انفردت بأنّ معانيها أوحيت
إلى سائر الأنبياء ، فلذلك خصّت بهذه التسمية
الصفحه ٧٨٩ :
الأنبياء جاءت
بالمعروف والإرسال نقيض الإمساك (فَالْعاصِفاتِ
عَصْفاً) يعني الرياح الشديدات الهبوب
الصفحه ٨٠٦ : . ثم ذكر
سبحانه خبر الجموع الكافرة فقال (هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
الْجُنُودِ) الذين تجنّدوا على أنبياء الله