الصفحه ٧٤٢ : عليكم معاشر المسلمين أن تنكحوا المهاجرات إذا
أعطيتموهن مهورهن التي يستحل بها فروجهن لأنهن بالإسلام قد
الصفحه ٧٥١ : مشقة ولا معاناة فيه (فَآمِنُوا) معاشر العقلاء (بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنا) وهو
الصفحه ٧٦٢ : فوّضنا (فَسَتَعْلَمُونَ) معاشر الكفار يوم القيامة (مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ
مُبِينٍ) اليوم أنحن أم أنتم (قُلْ
الصفحه ٧٦٧ : تعرضون معاشر المكلفين (لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ) أي نفس خافية أو فعلة خافية ، وروي في الخبر عن ابن
الصفحه ٧٧٣ : ) تسقون بها جناتكم ثم قال نوح عليهالسلام لهم على وجه التبكيت (ما لَكُمْ) معاشر الكفار (لا تَرْجُونَ
الصفحه ٧٧٥ : معاشر العرب أولى بالتفكر والتدبر لتؤمنوا وتهتدوا مع ان
الرسول من جنسكم ، ولسانه لسانكم ، ثم حكى عن الجن
الصفحه ٨٠٠ : تُكَذِّبُونَ) معاشر الكفار (بِالدِّينِ) الذي جاء به محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو الإسلام (وَإِنَّ
الصفحه ٨٢٥ : : لا يسأل عن
النعيم إلّا أهل النار ، وقال الأكثرون : إن المعنى : ثم لتسئلن يا معاشر المكلفين
عن النعيم
الصفحه ٤٦ : (ادْخُلُوا فِي
السِّلْمِ) أي في الإسلام ، أي دوموا فيما دخلتم فيه (كَافَّةً) أي جميعا ، أي ادخلوا جميعا في
الصفحه ٢٢٣ : ،
وإنما ذكر جميعا للتوكيد ، وليعلم أنه مبعوث إلى الكافة (الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٦٩ : السلف : لم يجمع الله
سبحانه لأحد من الأنبياء اسمين من أسمائه إلّا للنبي صلىاللهعليهوآله فإنه قال
الصفحه ٥٧١ : الملائكة والأنبياء والأولياء ، وانما قال
سبحانه ذلك لأن الكفار كانوا يقولون : نعبدهم ليقرّبونا إلى الله
الصفحه ٥٩٨ : اليقظة
وتعبّده بأن يمضي ما يأمره به في حال نومه من حيث ان منامات الأنبياء لا تكون إلّا
صحيحة ، ولو لم
الصفحه ٥٧ : تخالط أهلها ولا تعلم ذلك.
٢٥٣ ـ (تِلْكَ) بمعنى أولئك (الرُّسُلُ) أي أولئك الذين تقدم ذكرهم من الأنبيا
الصفحه ٩٨ : (وَقَتْلَهُمُ
الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍ) أي وسنكتب قتل أسلافهم الأنبياء ، ورضى هؤلاء به ، فنجازي
كلا بفعله