الصفحه ٨١١ : قالوا : من أشد منا قوة ؛ وقيل : ذات العماد : أي ذات
الأبنية العظام المرتفعة. ثم قال سبحانه (وَثَمُودَ
الصفحه ٨١٣ : لَمْ
يَرَهُ أَحَدٌ) فيطالبه من أين اكتسبه ، وفي ماذا أنفقه ؛ وروي عن ابن عباس
عن النبي
الصفحه ٨٢٢ : وموعدي وموعدكم الحوض إذا اجتمعت الأمم للحساب
يدعون غرّا محجلين. وفيه عن مقاتل بن سليمان عن الضحاك عن ابن
الصفحه ٨٢٦ :
: العصران عن ابن كيسان (إِنَّ الْإِنْسانَ
لَفِي خُسْرٍ) هذا جواب القسم ، والإنسان : اسم الجنس ، والمعنى
الصفحه ٨ :
، والصاد من صادق ، عن ابن عباس (وثالثها) انها أسماء الله تعالى متقطعة لو أحسن
الناس تأليفها لعلموا اسم الله
الصفحه ١٢ :
فقال : (وَكُنْتُمْ أَمْواتاً
فَأَحْياكُمْ) عن ابن عباس وابن مسعود معناه : لم تكونوا شيئا فخلقكم ،
ثم
الصفحه ١٧ : ) : أي بعصيانهم ، وقال ابن زيد : اهلكوا بالطاعون فمات منهم
في ساعة واحدة أربعة وعشرون ألفا من كبرائهم
الصفحه ٣١ : والنصارى حيث قالوا : عزير ابن الله والمسيح ابن الله.
١٣٦ ـ (قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ) خطاب للمسلمين أمرهم
الصفحه ٥١ :
واحدة ، ثم يتركها
حتى تخرج من العدّة ، أو حتى تحيض وتطهر ثم يطلقها ثانية ، عن ابن عباس ومجاهد
الصفحه ٦٧ : ، والإستعانة
به ، وإن كان مأمونا منه المؤاخذة بمثله (والرابع) ما روي عن ابن عباس وعطاء ان
معناه : لا تعاقبنا إن
الصفحه ٧٤ : الشيب ، ونالني الهرم وقال ابن عباس : كان زكريا
يوم بشّر بالولد ابن عشرين ومائة سنة ، وكانت امرأته بنت
الصفحه ٨٢ : ، وقيل : لأنها أظهرت
الإسلام تورية فاطلع الله تعالى رسوله على سرائرهم عن ابن عباس ، وقد دلّ السمع
على
الصفحه ١١٤ : إبن عباس ، وقيل : الجبت : الساحر ، والطاغوت : الشيطان ، عن
ابن زيد ، وقيل : الجبت : السحر عن مجاهد
الصفحه ١٢٠ : عن الزجاج ، وقيل :
يتحسسونه عن ابن عباس وأبي العالية ، وقيل : يبغونه ويطلبون علم ذلك عن الضحاك ،
وقيل
الصفحه ١٣٢ : الله لليهود على المؤمنين نصرا ولا ظهورا
عن ابن عباس.
١٤٢ ـ ١٤٣ ـ ثم
بيّن سبحانه أفعالهم القبيحة فقال