الصفحه ٣٨٦ : الذين قصّ الله أخبارهم والرقيم : اسم الوادي الذي كان
فيه الكهف ، عن ابن عباس والضحاك ، وقيل : الكهف غار
الصفحه ٣٨٧ : أَمْرِكُمْ مِرْفَقاً) أي ويسهّل عليكم ما تخافون من الملك وظلمه ، ويأتيكم
باليسر والرفق واللطف عن ابن عباس
الصفحه ٣٨٨ :
عن ابن عباس
فليأتكم بما ترزقون أكله (وَلْيَتَلَطَّفْ) أي وليدقق النظر ، ويتحيل حتى لا يطلع عليه
الصفحه ٣٩٢ : الله والله اكبر عن ابن عباس في رواية عطا
ومجاهد وعكرمة ، وروى انس ابن مالك عن النبي (ص) انه قال لجلسائه
الصفحه ٣٩٦ : وقد أخبرتني اني لا أستطيع
معك صبرا عن ابن عباس وهذا اقرار من موسى (ع) بأن الخضر قد قدم اليه ما يوجب
الصفحه ٤٠٣ : ، فحملت مريم من ساعتها ووجدت حس الحمل وقيل نفخ في كمها فحملت عن
ابن جريج ، وروي عن الباقر (ع) انه تناول
الصفحه ٤٠٨ : تكون بقرب جهنم وقيل : جثيا : أي
جماعات جماعات ، عن ابن عباس ، كأنه قال : زمرا ، وهو جمع جثوة ، وجثوة هو
الصفحه ٤١٠ : (ع) عن ابن عباس : وفي تفسير أبي حمزة الثمالي حدثني أبو جعفر
الباقر (ع) قال : قال رسول الله (ص) لعلي
الصفحه ٤١١ : ؛ والسر ما حدث به العبد غيره في خفية ، واخفى منه ما أضمره في
نفسه ما لم يحدث به غيره عن ابن عباس وقيل السر
الصفحه ٤١٥ :
زوجه من جنسه ، ثم هداه لنكاحه ، عن ابن عباس والسدي (قالَ) فرعون (فَما بالُ الْقُرُونِ
الْأُولى) أي فما
الصفحه ٤١٨ : ) أي ثم لزم الإيمان إلى أن يموت واستمر عليه وقيل ثم لم يشك
في إيمانه عن ابن عباس وقيل ثم أخذ بسنة
الصفحه ٤٢٢ : فراغه منه ، وهذا
كقوله لا تحرّك به لسانك لتعجل به عن ابن عباس والحسن والجبائي (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي
الصفحه ٤٣٥ : ببطون الأكف ورهبا بظهور الأكف (وَكانُوا لَنا خاشِعِينَ) أي متواضعين عن ابن عباس ، وقيل : الخشوع المخافة
الصفحه ٤٤١ : المطلب قتل
شيبة ابن ربيعة عن أبي ذر الغفاري وعطا ، وكان أبو ذر يقسم بالله تعالى أنها نزلت
فيهم ورواه
الصفحه ٤٤٩ : وقلّته (وَلَوِ اجْتَمَعُوا
لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبابُ شَيْئاً) مما عليهم. قال ابن عباس : كانوا