الصفحه ٣٧٤ : : لا تقل سمعت ولم تسمع ، ولا رأيت ولم ترى ولا
علمت ولم تعلم ، عن ابن عباس وقتادة ، وقيل معناه : لا تقل
الصفحه ٣٧٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : وضع عن أمّتي ما حدّثت به نفسها ما لم تعمل به أو
تتكلم به ، قال إبن عباس : يريد حيث سكت عن
الصفحه ٣٨١ : ذلك مثل ما يتعاون الشعراء على بيت شعر
فيقيمونه عن ابن عباس (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
لِلنَّاسِ فِي هذَا
الصفحه ٣٨٣ : والفاقة والمعنى : لأمسكتم عن الإنفاق خشية
الفقر (وَكانَ الْإِنْسانُ
قَتُوراً) أي بخيلا ، عن ابن عباس
الصفحه ٣٩١ : عذابا أو نارا من السماء فيحرقها عن ابن
عباس وقتادة وقيل : يرسل عليها عذاب حسبان وذلك الحسبان حساب ما
الصفحه ٤١٢ : لأن النار لا
تخلو من أهل لها وناس عندها (فَلَمَّا أَتاها) قال ابن عباس : لما توجّه نحو النار فإذا
الصفحه ٤١٤ : كافرا عن ابن عباس (فَنَجَّيْناكَ مِنَ
الْغَمِ) أي من غمّ القتل وكربه لأنه خاف أن يقتصوا منه بالقبطي
الصفحه ٤٢٠ : قال ابن عباس فحرقه ثم ذراه في البحر
وهذا يدل على انه كان حيوانا لحما ودما وقال الصادق عليهالسلام ان
الصفحه ٤٢٤ : ابن عباس : يريد
الذين صدّقوك واتبعوك واتقوني (وَقالُوا) يعني الكفار (لَوْ لا يَأْتِينا) محمد
الصفحه ٤٣٧ : (وَما أَرْسَلْناكَ) يا محمد (إِلَّا رَحْمَةً
لِلْعالَمِينَ) أي نعمة عليهم قال ابن عباس : رحمة للبرّ
الصفحه ٤٣٩ : اعتقاد الباطل (ثانِيَ عِطْفِهِ) أي متكبرا في نفسه ، عن ابن عباس ، يقول العرب : ثنى فلان
عطفه إذا تكبر
الصفحه ٤٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عن ابن عباس وقتادة والمعنى : من كان يظن أن الله لن ينصر
نبيّه محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا
الصفحه ٤٤٦ : القرآن عن ابن جريج ، وهذا خاص فيمن علم الله
تعالى أنهم لا يؤمنون من الكفار (حَتَّى تَأْتِيَهُمُ
الصفحه ٤٤٨ : ) أي لكل قرن مضى (جَعَلْنا مَنْسَكاً
هُمْ ناسِكُوهُ) أي شريعة هم عاملون بها عن ابن عباس ، وقيل : مكانا
الصفحه ٤٥٤ : أَرْسَلْنا
رُسُلَنا تَتْرا) أي متواترة يتبع بعضهم بعضا عن ابن عباس ومجاهد وقيل :
متقاربة الأوقات ، وأصله