الصفحه ٢٦١ : تخلفوا من غير عذر ، عن ابن عباس ، وقيل : مع المخالفين قال
الفراء : يقال : عبد خالف ، وصاحب خالف ، إذا كان
الصفحه ٢٦٨ : وليعلموهم القرآن ، ويخوّفوهم به إذا رجعوا إليهم (لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ) فلا يعملون بخلافه عن ابن عباس في
الصفحه ٢٧٥ : المذكورة في قوله : (فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها) عن ابن عباس (وثانيها) الزيادة هي ان ما أعطاهم الله تعالى
من
الصفحه ٢٧٩ : ء (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ) أي أشركت بالله ، عن ابن عباس ، وقيل : ظلمت بكل ما يسمى
ظلما (ما فِي
الصفحه ٢٨٨ : فصلّت ببيان الحلال والحرام وسائر الأحكام عن ابن عباس (وثانيها)
أن معناه احكمت آياته بالأمر والنهي ثم
الصفحه ٢٩١ : ، ورواه الطبري بإسناده عن جابر ابن عبد الله عن علي عليهالسلام
(وَمِنْ قَبْلِهِ) أي ومن قبل القرآن لأنه
الصفحه ٢٩٢ : ابن عباس ، وقيل معناه :
اطمأنوا إلى ذكره عن مجاهد ، وقيل : خضعوا له وخشعوا إليه عن قتادة ، والكل
الصفحه ٢٩٣ :
وقيل : انهم كانوا سألوه طردهم ليؤمنوا له انفة من أن يكونوا معهم على سواء عن ابن
جريج والزجاج (إِنَّهُمْ
الصفحه ٢٩٨ : ، وكانوا أربعة آلاف (بِرَحْمَةٍ مِنَّا) أي بما أريناهم من الهدى والبيان عن ابن عباس وقيل برحمة
منا أي بنعمة
الصفحه ٣٠٤ : الله : لعنة في الدنيا ، ولعنة في الآخرة ، وسأل نافع بن الأزرق ابن
عباس عن قوله : (بِئْسَ الرِّفْدُ
الصفحه ٣١٠ : إياه فقال لهم لما رأى القميص صحيحا يا بني والله ما عهدت كاليوم ذئبا أحلم
من هذا ، أكل ابني ولم يمزق
الصفحه ٣١٥ : يَعْصِرُونَ) الثمار التي تعصر في الخصب كالعنب والزيت والسمسم ، عن ابن
عباس ومجاهد وقتادة ، وهذا القول من يوسف
الصفحه ٣١٦ : ابن عباس : يريد مكنتك من ملكي ،
وجعلت سلطانك فيه كسلطاني ، وائتمنتك فيه. ولما وقف بباب الملك قال
الصفحه ٣٢٢ : (إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ) قال ابن عباس : هاجت ريح فحملت بريح قميص يوسف إلى يعقوب (لَوْ لا أَنْ
الصفحه ٣٢٩ : والجهاد معه عن
الحسن وقيل : هو صلة الرحم عن ابن عباس ، وروى أصحابنا أن أبا عبد الله (ع) لما
حضرته الوفاة