الصفحه ٢١٧ : الطُّوفانَ) هو الماء الغالب الخارج عن العادة ، الهادم للبنيان ،
وقالع للأشجار والزروع عن ابن عباس ، وقيل : هو
الصفحه ٢٢٠ : عبادة
العجل فقال : (وَلَمَّا رَجَعَ
مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً) أي حزينا عن ابن عباس ، وقيل
الصفحه ٢٢١ : عن مثله في مستقبل الأحوال (قالَ) يعني هارون (ابْنَ أُمَ) كان أخاه لأبيه وأمه إلّا أنّه إنما نسبه إلى
الصفحه ٢٢٥ : ) أي يتمسكون به ، والكتاب : التوراة ، أي لا يحرفونه ، ولا
يكتمونه عن مجاهد وابن زيد ، وقيل : الكتاب
الصفحه ٢٢٩ :
صادِقِينَ) قال ابن عباس : معناه : فاعبدوهم هل يثيبونكم أو يجازونكم
إن كنتم صادقين إن لكم عندها منفعة وثوابا
الصفحه ٢٣١ : الأنفال ههنا ، فقيل هي الغنائم التي
غنمها النبي (ص) يوم بدر ، وهو المروي عن ابن عباس : وصحت الرواية عن أبي
الصفحه ٢٣٥ : فقد خان الله ورسوله (وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ) الفرائض لا تنقصوها عن ابن عباس ، وقيل : إنهم إذا خانوا
الصفحه ٢٣٦ :
(يَجْعَلْ لَكُمْ
فُرْقاناً) أي هداية ونورا في قلوبكم تفرقون بها بين الحق والباطل ،
عن ابن جريج
الصفحه ٢٤٦ : بالأمر بقتالهم لأنهم
يضلّون أتباعهم. قال الحسن : وأراد به جماعة الكفار ، وقال ابن عباس : أراد به
رؤسا
الصفحه ٢٤٧ : مِنَ الْمُهْتَدِينَ) إلى الجنة ونيل ثوابها لأن عسى من الله واجبة عن ابن عباس
والحسن وفي ذكر الصلاة
الصفحه ٢٤٨ : مَعْرُوفاً) ، قال ابن عباس : لما أمر الله تعالى المؤمنين بالهجرة
وأرادوا الهجرة فمنهم من تعلّقت به زوجته
الصفحه ٢٥٢ : يزول التحريم إلى المحرّم ، قال ابن عباس : ومعنى قوله (زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ) : أنهم كانوا احلّوا ما
الصفحه ٢٥٦ : منه المساجد والقناطر وغير ذلك (وَابْنِ السَّبِيلِ) وهو المسافر المنقطع به يعطى من الزكاة وإن كان غنيا
الصفحه ٢٥٩ :
نصب عن الحسن (فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ) أي في جنات اقامة وخلد وقيل هي بطنان الجنة أي وسطها عن
ابن
الصفحه ٢٦٠ :
يَكْسِبُونَ) من الكفر والنفاق والتخلف بغير عذر عن الجهاد. قال ابن
عباس : إن أهل النفاق ليبكون في النار عمر