الصفحه ١٦٣ : : (وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) ، وهذا قول ابن عباس (إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً) أي مصيركم ومصير
الصفحه ١٦٤ : يقول الله في الآخرة (يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ) وهذا إشارة إلى بطلان قول النصارى لأنّ من له أمّ لا يكون
الصفحه ١٦٦ : أمر المسيح فقال : (وَإِذْ قالَ اللهُ) والمعنى : إذ يقول الله يوم القيامة لعيسى (يا عِيسَى ابْنَ
الصفحه ١٦٧ : إلى
البعث وقيام الساعة وعن ابن عباس قال قضى أجلا من مولده إلى مماته ، وأجل مسمى
عنده من الممات إلى
الصفحه ١٧١ : من تقديم أعمال الآخرة (وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ) أي أثقال ذنوبهم (عَلى ظُهُورِهِمْ) وقال ابن
الصفحه ١٧٤ : بِهِ) المعنى : من إله غير الله يأتيكم بما أخذ منكم قال ابن
عباس : يريد لا يقدر هؤلاء الذين يعبدون أن
الصفحه ١٨١ : ء والمرسلين (وَإِسْماعِيلَ) وهو ابن إبراهيم (وَالْيَسَعَ) بن اخطوب (وَيُونُسَ) بن متى (وَلُوطاً) بن هاران بن
الصفحه ١٩٤ : ، وبه أوصى (ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) أي لكي تتقوا عقابه باجتناب معاصيه. قال ابن
الصفحه ١٩٥ : وقال ابن عباس
: يأتي أمر ربك فيهم بالقتل (وثانيها) أو يأتي ربك بجلائل آياته ، فيكون حذف الجار
فوصل
الصفحه ٢٠٠ : تَرَوْنَهُمْ) قال ابن عباس : إن الله تعالى جعلهم يجرون من بني آدم مجرى
الدم ، وصدور بني آدم مساكن لهم كما قال
الصفحه ٢٠١ : الْقِيامَةِ) قال ابن عباس. يعني أن المؤمنين يشاركون المشركين في
الطيبات في الدنيا ، فأكلوا من طيبات طعامهم
الصفحه ٢٠٢ : الخير والشر ، فلا يقطع عنهم
رزقهم بكفرهم ، عن الربيع وابن زيد وقيل : ينالهم جميع ما كتب لهم وعليهم
الصفحه ٢٠٧ :
متوشلخ ابن اخنوخ النبي وهو ادريس (ع) ولبث في قومه الف سنة إلّا خمسين عاما ،
وكان في تلك الألف ثلاثة قرون
الصفحه ٢١٢ : يحترق الجراد
المقلي وصاروا رمادا ، وهو عذاب يوم الظلة ، عن ابن عباس وغيره من المفسرين ، وقيل
: بعث الله
الصفحه ٢١٥ : ابن
إسحاق (قالُوا) لفرعون (إِنَّ لَنا لَأَجْراً) عوضا على عملنا وجزاء بالخير (إِنْ كُنَّا نَحْنُ