الصفحه ٨١٨ : ، أي منتصب القامة وسائر الحيوان مكب على وجهه إلّا الانسان عن
ابن عباس وقيل : أراد انه خلقهم على كمال في
الصفحه ٨٢٠ :
١ ـ ٥ ـ (إِنَّا أَنْزَلْناهُ) الهاء كناية عن القرآن (فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ) قال ابن عباس : أنزل الله القرآن جملة
الصفحه ٨٢٥ : عن سعيد بن جبير وقيل النعيم الصحة والفراغ ،
ويعضده ما رواه ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٢٩ :
بها الإخلاص لله
تعالى (وَيَمْنَعُونَ
الْماعُونَ) اختلف فيه فقيل : هي الزكاة المفروضة عن علي وابن
الصفحه ٨٣٠ : توبة من مضى. وهذه السورة تسمى
سورة التوديع ، قال ابن عباس : لما نزلت إذا جاء نصر الله قال : نعيت إليّ
الصفحه ١٥ : تفسير
أول الآية فيما تقدم وقوله : (أَنِّي فَضَّلْتُكُمْ
عَلَى الْعالَمِينَ) قال ابن عباس : أراد به عالمي
الصفحه ٢٠ : يَظُنُّونَ) معناه أنهم يشكون.
٧٩ ـ ثم عاد
سبحانه إلى ذكر علماء اليهود فقال (فَوَيْلٌ) قال ابن عباس : الويل
الصفحه ٢٢ : الآخر الأول في الدعاء إلى وحدانية
الله تعالى ، والقيام بشرائعه على منهاج واحد (وَآتَيْنا عِيسَى
ابْنَ
الصفحه ٣٠ : إلى الإسلام ، (وَيَعْقُوبُ) وهو ابن إسحاق ، والمعنى : ووصى يعقوب بنيه الاثني عشر وهم
الأسباط (يا
الصفحه ٣٨ : الحاجة (وَابْنَ السَّبِيلِ) يعني المنقطع به (وَالسَّائِلِينَ) أي الطالبين للصدقة ، لأنه ليس كل مسكين يطلب
الصفحه ٤٧ : المعطي (وَالْيَتامى) أي كل من لا أب له مع صغره (وَالْمَساكِينِ) الفقراء (وَابْنِ السَّبِيلِ) المنقطع به
الصفحه ٤٨ : وترغبوا في تلك (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى) قال ابن عباس : لما أنزل الله ولا تقربوا مال اليتيم الآية
الصفحه ٥٣ : ، عن ابن عباس
، وقيل : هو أن يقول : إنك لنافعة ، وإنك لموافقة لي ، وإنك لمعجبة جميلة ، فإذا
قضى الله
الصفحه ٥٤ : الأعظم في جميع الأسماء ، وساعة
الإجابة في ساعات الجمعة (وَقُومُوا لِلَّهِ
قانِتِينَ) قال ابن عباس : معناه
الصفحه ٥٧ : ابْنَ مَرْيَمَ
الْبَيِّناتِ) أي الدلالات : كإبراء الأكمه ، والأبرص ، وإحياء الموتى ،
والإخبار عما كانوا