الصفحه ٧٠٨ : أخدم عن الحسن ومجاهد
وقتادة وقيل : أغنى موّل ، وأقنى : فأرضى بما أعطى عن ابن عباس وقيل أغنى بالقناعة
الصفحه ٧٢٧ : والله صادقين شهداء عند ربكم. والمراد
بالشهداء الأنبياء الذين يشهدون للأمم وعليهم ، وهو قول ابن عباس
الصفحه ٧٣٤ : وابنه عبيد الله
بن عبد الله وكان هذا الابن عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فشرب النبي
الصفحه ٧٣٩ : خلقه من ظلمه لهم إذ قال : لا يظلم مثقال ذرة (الْمُهَيْمِنُ) أي الأمين حتى لا يضيع لأحد عنده حق عن ابن
الصفحه ٧٥٣ : البذاء على أهلها
فيحل لهم إخراجها وقيل : هي خروجها قبل قضاء العدة عن ابن عمر في رواية أخرى ، وعن
ابن
الصفحه ٧٥٤ : بيته إذ
أتاه ابنه وقد غفل عنه العدو فأصاب إبلا وجاء بها إلى أبيه ، فذلك قوله : (وَيَرْزُقْهُ مِنْ
الصفحه ٧٦٦ : ثَمُودُ) وهم قوم صالح (فَأُهْلِكُوا
بِالطَّاغِيَةِ) أي أهلكوا بطغيانهم وكفرهم عن ابن عباس ومجاهد وقيل
الصفحه ٧٦٧ : الشدة ، عن ابن عباس.
١١ ـ ٢٤ ـ ثمّ
بيّن سبحانه قصة نوح عليهالسلام فقال (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْما
الصفحه ٧٨٤ : لِتَعْجَلَ بِهِ) قال ابن عباس : كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا نزل عليه القرآن عجل بتحريك لسانه لحبّه
الصفحه ٧٨٧ : فِيها) أي في الجنة (كَأْساً كانَ
مِزاجُها زَنْجَبِيلاً) قال ابن عباس : كل ما ذكره الله في القرآن مما في
الصفحه ٧٩٥ : فطور ولا تفاوت وقيل : أحكمها وجعلها متصرفا
للملائكة (وَأَغْطَشَ لَيْلَها) أي أظلم ليلها ، عن ابن عباس
الصفحه ٧٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يناجي عتبة بن ربيعة وأبا جهل بن هشام ، والعباس بن عبد
المطلب ، وأبيّا وأمية ابني خلف ، يدعوهم
الصفحه ٨٠١ : ، فأنزل الله عزوجل : (وَيْلٌ
لِلْمُطَفِّفِينَ) ، فاحسنوا الكيل بعد ذلك ، عن عكرمة عن ابن عباس ؛ وقيل
انه
الصفحه ٨٠٧ : ابن جبل قال : سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما هذه السرائر التي تبلى بها العباد في الآخرة
الصفحه ٨١٠ :
أعمالهم في البدعة والضلالة ، وتصير هباء لا يثابون عليها (تَصْلى ناراً حامِيَةً) قال ابن عباس : قد حميت فهي