الصفحه ٦٥٥ : ، وقيل معناه : ومن يعم عنه
، عن ابن عباس وابن زيد.
قال الجبائي :
شبههم بالأعمى لما لم يبصروا الحق ،
الصفحه ٦٥٨ : والمعنى : انّ حال غيرهم يشبه
حالهم إذا أقاموا على العصيان (وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً) اختلف
الصفحه ٦٦٠ :
العابدين لله ، المقرّين بذلك عن ابن عباس.
ثم نزّه سبحانه
نفسه عن ذلك فقال : (سُبْحانَ رَبِّ
السَّماواتِ
الصفحه ٦٦٢ : ، وكان قد ضربه
بالعصا فانفلق لبني إسرائيل ، فأمره الله سبحانه أن يتركه كما هو ليغرق فرعون
وقومه عن ابن
الصفحه ٦٧١ : عن ابن عباس وقيل : خاصة من علم أوثرتم بها عن قتادة
والمعنى : فهاتوا احدى هذه الحجج الثلاث : اولاها
الصفحه ٦٧٥ : قوة الأبدان ،
وبسطة الأجسام ، وطول العمر ، وكثرة الأموال ، عن ابن عباس وقتادة ، والمعنى : مكّنّاهم
من
الصفحه ٦٧٨ :
: طيّبها لهم ، عن ابن عباس.
٧ ـ ١٠ ـ ثم خاطب
سبحانه المؤمنين فقال (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
الصفحه ٦٧٩ :
سوء عمله وهم المشركون وقيل : هم المنافقون عن ابن زيد ، وهو المروي عن أبي جعفر (ع).
ثم وصف الجنات التي
الصفحه ٦٨٠ :
الجنة أو الى النار عن ابن عباس وقيل : يعلم متقلبكم في أصلاب الآباء إلى أرحام
الأمهات ومثواكم : أي مقامكم
الصفحه ٦٨١ : أميّة كرهوا ما نزل الله في ولاية علي ابن أبي طالب (ع) (سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ) أي نفعل بعض
الصفحه ٦٨٢ : عليها ويزيدكم من
فضله عن مجاهد وقيل معناه لن يظلمكم عن ابن عباس وقتادة وإبن زيد.
٣٦ ـ ٣٩ ـ ثم حضّ
الله
الصفحه ٦٨٤ : نصرتهم إياه ، أي ثق بنصرة الله لك لا بنصرتهم وإن
بايعوك عن ابن كيسان وقيل : نعمة الله عليهم بنبيّه
الصفحه ٦٨٦ : فارس عن ابن عباس وقيل : هم الروم عن الحسن وكعب وقيل : هم
أهل صفين أصحاب معاوية ، والصحيح : ان المراد
الصفحه ٦٨٧ : اليوم عن مجاهد وقيل : ان المراد
بها فارس والروم ، عن ابن عباس والحسن والجبائي قال : كما ان النبي
الصفحه ٦٩٩ : امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ) أي فلما سمعت البشارة امرأته سارة أقبلت في ضجة عن ابن
عباس ومجاهد وقتادة وقيل : في