الصفحه ٦٠٤ : الْحِسابِ) قالوه على وجه الاستهزاء بخبر الله عزوجل ، عن ابن عباس ومجاهد وقتادة ، وقيل معناه : أرنا حظّنا من
الصفحه ٦٠٦ : أَنابَ)
روي أن الجن
والشياطين لما ولد لسليمان ابن قال بعضهم لبعض : ان عاش له ولد لنلقين منه ما
لقينا من
الصفحه ٦١١ :
وَلَداً) على ما يقوله هؤلاء من ان الملائكة بنات الله ، أو ما
يقوله النصارى من ان المسيح ابن الله ، أو
الصفحه ٦١٢ : ذكرناه خير أم من هو دائم على الطاعة ، عن
ابن عباس والسدي وقيل : على قراءة القرآن وقيام الليل عن ابن عمر
الصفحه ٦١٣ : وابن زيد وقيل :
خسروا أنفسهم بأن قذفوها بين أطباق الجحيم ، وخسروا أهليهم الذين أعدّوا لهم في
جنة النعيم
الصفحه ٦١٥ : ، والظالم والمظلوم ، عن ابن عباس ،
وقال : الاختصام يكون بين المهتدين والضالين والصادقين والكاذبين.
٣٢ ـ ٣٥
الصفحه ٦١٧ : يَتَفَكَّرُونَ) في الأدلة إذ لا يقدر على قبض النفوس تارة بالنوم وتارة
بالموت غير الله تعالى قال ابن عباس : في بني
الصفحه ٦١٩ : الأحسن عن ابن عباس وقيل : إنما قال
أحسن ما أنزل لأنه أراد بذلك الواجبات والنوافل التي هي الطاعات دون
الصفحه ٦٢٥ : والمنافقين من قريب ينفعهم (وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ) فيهم فتقبل شفاعته عن ابن عباس ومقاتل (يَعْلَمُ خائِنَةَ
الصفحه ٦٢٦ : رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ
فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ) في صدره على وجه التقية. قال ابن عباس : لم يكن من
الصفحه ٦٣٩ :
مجاهد. وقيل معناه
: ثم استقاموا على طاعته ، وأداء فرائضه عن ابن عباس والحسن وقتادة وابن زيد. وقيل
الصفحه ٦٤٠ : ويجلّ بالانتهاء إلى ما
فيه وترك الاعراض عنه. وقيل : عزيز أي كريم على الله عزوجل عن ابن عباس (لا
الصفحه ٦٤٢ : : (فَلَنُنَبِّئَنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِما عَمِلُوا) أي لنقفنّهم يوم القيامة على مساوىء أعمالهم عن ابن عباس
الصفحه ٦٤٣ : أخبار الغيب وما يكون قبل
أن يكون ، وإلى الذين من قبلك من الأنبياء.
عن عطا عن ابن
عباس قال : وما من
الصفحه ٦٤٧ : إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) إلّا أن تودّوا قرابتي وعترتي وتحفظوني فيهم. وعن ابن عباس
قال : لمّا