الصفحه ٥٣٧ : أدركها وهي عذاب الناء عن
ابن عباس وقتادة (أَنْ كَذَّبُوا
بِآياتِ اللهِ وَكانُوا بِها يَسْتَهْزِؤُنَ) أي
الصفحه ٥٤٠ :
بالمال والنفس ، عن الحسن (وَالْمِسْكِينَ
وَابْنَ السَّبِيلِ) معناه : وآت المسكين والمسافر المحتاج ما فرض
الصفحه ٥٤٦ : ابن مسكان عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : اتقوا المحقرات من الذنوب فإن لها طالبا ، لا يقولن
أحدكم
الصفحه ٥٤٩ :
مستقيمة وصلاح من الأمر عن ابن زيد وقيل : ثابت على إيمانه عن الحسن وقيل : موف
بعهده في البر ، عن ابن عباس
الصفحه ٥٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فكانوا كأنّهم في غفلة عما لزمهم من حق نعم الله ، وما
خلقهم له من العبادة عن ابن عباس
الصفحه ٥٥٣ : الأعور ، وعكرمة ،
والمنافقين : ابن أبي ، وابن سعد ، وطعمة.
وقوله : (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ
الصفحه ٥٥٥ : بعضهم بعضا ، ويتبع بعضهم بعضا (وَمِنْكَ) يا محمد (وَمِنْ نُوحٍ
وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى ابْنِ
الصفحه ٥٥٦ : ابن عباس ومجاهد
وقيل معناه : بيوتنا خالية من الرجال ، نخشى عليها السراق عن الحسن وقيل : قالوا :
بيوتنا
الصفحه ٥٥٩ : العام وقال ابن
عباس معناه : ليس قدركنّ عندي كقدر غيركنّ من النساء الصالحات ، أنتن أكرم عليّ
فأنا بكنّ
الصفحه ٥٧٠ : وبساتينهم ، فلما
كذّبوا رسلهم وتركوا أمر الله بعث الله جرذا نقبت ذلك الردم وفاض الماء عليهم
فأغرقهم وقال إبن
الصفحه ٥٧٦ : ءُ) قال ابن عباس : رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جبرائيل ليلة المعراج وله ستمائة جناح ، وهذا
الصفحه ٥٨٤ : مفتتح السور في أول
البقرة واختلاف الأقوال فيها وقيل أيضا : يس معناه : يا إنسان عن ابن عباس. وقيل
معناه
الصفحه ٥٩٧ : : وخلق أصل الحجارة التي تعملون منها الأصنام (قالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْياناً) قال ابن عباس بنوا حائطا من
الصفحه ٥٩٨ : من هذا القبيل لكنّه لم يأمن ان يكون ما
رآه مما يلزمه العمل به على الحقيقة وقال إبن عباس : منامات
الصفحه ٦٠٢ :
١ ـ ٥ ـ (ص) اختلفوا في معناه فقيل : هو اسم للسورة وقيل غير ذلك على
ما ذكرنا في أول البقرة ، وقال إبن عباس : هو اسم من