الصفحه ٤٣١ : قطعا عن قتادة وقيل : حطاما عن ابن
عباس (إِلَّا كَبِيراً
لَهُمْ) تركه على حاله ويجوز أن يكون كبيرهم في
الصفحه ٤٣٣ : بذلك وهو ابن
إحدى عشرة سنة ، وروي عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنه قضى بحفظ المواشي على أربابها
الصفحه ٤٤٢ : بِالْحَجِ) أي : ناد في الناس واعلمهم بوجوب الحج ، والمخاطب إبراهيم.
عن ابن عباس قال : لما أمر الله سبحانه
الصفحه ٤٤٣ : عَلَيْها) أي في حال نحرها (صَوافَ) أي قياما مقيدة على سنّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، عن ابن عباس
الصفحه ٤٤٤ :
كَفُورٍ) وهم الذين خانوا الله بأن جعلوا معه شريكا وكفروا نعمه ،
عن ابن عباس وقيل : من ذكر اسم غير
الصفحه ٤٥٣ :
الْقَوْلُ مِنْهُمْ) أي من سبق الوعد بإهلاكه والاخبار بأنه لا يؤمن ، وهي
امرأته واسمها واغلة ، وابنها كنعان
الصفحه ٤٥٧ : ما بهم من
جوع ونحوه لتمادوا في ضلالتهم وغوايتهم يترددون عن ابن جريج (وَلَقَدْ أَخَذْناهُمْ
الصفحه ٤٦٢ : الْمُؤْمِنِينَ) وهم ثلاثة فصاعدا ، وقيل : أقله رجل واحد عن ابن عباس
والحسن ومجاهد وإبراهيم ، وهو المروي عن أبي
الصفحه ٤٦٥ : الوعيد عام لجميع المكلفين عن ابن عباس وابن زيد (يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ
أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ
الصفحه ٤٦٨ : مصالحهم. عن ابن
عباس ، وقيل : الله منوّر السماوات والأرض بالشمس والقمر والنجوم ، عن الحسن وأبي
عالية
الصفحه ٤٨٩ : عليها الخطباء عن ابن عباس وقيل هو مجالس
الأمراء والرؤساء التي كان يحفّ بها الإتباع فيأتمرون بأمرهم أي
الصفحه ٤٩٢ : (أَتَبْنُونَ بِكُلِّ
رِيعٍ) أي بكل مكان مرتفع وقيل : بكل شرف عن ابن عباس وقيل : بكل
طريق عن الكلبي والضحاك
الصفحه ٤٩٣ : فيها فلا تموتون ، فإن هذه الأبنية بناء من
يطمع في الخلود ، قال الزجاج : معناه : تتخذون مباني للخلود لا
الصفحه ٥٣١ : ، وقيل : ريحا فيها حصى ، وهم قوم لوط ، عن ابن
عباس وقتادة ، وقيل : هم عاد (وَمِنْهُمْ مَنْ
أَخَذَتْهُ
الصفحه ٥٣٥ : إلى ثوابنا عن ابن عباس وقيل :
لنوفقنهم لإزدياد الطاعات فيزداد ثوابهم وقيل معناه والذين جاهدوا في إقامة