الصفحه ٣٨٠ :
والمعنى : لأذقناك
عذاب الدنيا وعذاب الآخرة قال إبن عباس : رسول الله صلىاللهعليهوآله معصوم ولكن
الصفحه ٣٩٤ : ويناظر الكفّار دفعا عن مذاهبهم بالباطل (لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَ) أي ليزيلوا الحق عن قراره قال ابن عباس
الصفحه ٣٩٨ : إلّا على الأنبياء وقال الكلبي ان الله تعالى الهمه ولم يوح اليه وقال ابن
الأنباري : ان كان ذو القرنين
الصفحه ٤٠١ : ابن عباس انه قال : ان كاف من كريم ، وها من هاد ، وياء من حكيم ، وعين من عليم
، وصاد من صادق ومعناه
الصفحه ٤٠٢ : لَيالٍ سَوِيًّا) أي وأنت سويّ صحيح سليم من غير علة. قال ابن عباس : اعتقل
لسانه من غير مرض ثلاثة أيام قال
الصفحه ٤٠٦ : وقد مضى معناه. قال ابن عباس : انه واعد رجلا أن
ينتظره في مكان ونسي الرجل فانتظره سنة حتى أتاه الرجل
الصفحه ٤٠٧ : الدنيا بترك
المعاصي ، وفعل الطاعات (وَما نَتَنَزَّلُ
إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ)
قال ابن عباس : إن
النبي
الصفحه ٤٠٩ : كلمة تعجيب ومعناه : أرأيت هذا الكافر الذي كفر
بأدلتنا من القرآن وغيره وهو العاص بن وائل ، عن ابن عباس
الصفحه ٤١٦ : مع الله أحدا عن ابن عباس وقيل : لا تكذبوا
على الله بأن تنسبوا معجزاتي إلى السحر (فَيُسْحِتَكُمْ) أي
الصفحه ٤١٧ : مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِماً) وقيل : انه قول السحرة. قال ابن عباس في رواية الضحاك
المجرم الكافر وفي
الصفحه ٤٢٥ : ، وإنما
استمعوه استماع لعب واستهزاء وقال ابن عباس معناه يستمعون القرآن مستهزئين غافلة
قلوبهم عما يراد بهم
الصفحه ٤٢٦ : تركضوا وارجعوا إلى ما خولتم ونعمتم فيه ، وارجعوا إلى
مساكنكم ، وقال ابن قتيبة : معناه : إلى نعمكم التي
الصفحه ٤٢٨ : الله ، عن ابن عباس. وقيل : هم المؤمنون المستحقون
للثواب وحقيقته أنهم لا يشفعون إلا لمن ارتضى الله أن
الصفحه ٤٢٩ : بالفقر والغنى ، وبالضراء
والسراء ، وبالشدة والرخاء عن ابن عباس (فِتْنَةً) أي ابتلاء واختبار ، أو شدة تعبد
الصفحه ٤٣٠ : دفع ما ينزل بهم عن نفوسهم (وَلا هُمْ مِنَّا
يُصْحَبُونَ) أي ولا الكفار يجارون من عذابنا عن ابن عباس