الصفحه ٣٠٢ : بالله عرفوا صحة هذا القول عن ابن عباس وقيل معناه :
ابقاء الله النعيم عليكم خير لكم مما يحصل من النفع
الصفحه ٣٠٣ : وراء ظهوركم ، يعني نسيتموه ، فالهاء عائدة
إلى الله عن ابن عباس ، وقيل : الهاء عائدة إلى ما جاء به شعيب
الصفحه ٣٠٥ : كما أمرت في
القرآن (وَمَنْ تابَ مَعَكَ) أي وليستقم من تاب معك من الشرك كما أمروا عن ابن عباس
وقيل
الصفحه ٣٠٧ : ابن عباس والحسن ومجاهد وقيل في هذه
الدنيا عن قتادة وقيل : في هذه الأنباء عن الجبائي ، والحق : الصدق من
الصفحه ٣٠٨ : قالَ يُوسُفُ
لِأَبِيهِ) يعقوب (ع) وهو إسرائيل الله ومعناه : عبد الله الخالص ابن
إسحاق نبي الله بن
الصفحه ٣٢٤ : : الله ربنا وإلهنا يرزقنا فكانوا مشركين بذلك عن ابن عباس والجبائي (وثانيها)
انها نزلت في مشركي العرب إذا
الصفحه ٣٢٧ : آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) مثل الناقة والعصا عن ابن عباس قال الزجاج : طلبوا غير
الآيات التي أتى بها فالتمسوا
الصفحه ٣٣٨ : زاكية نامية راسخة أصولها في الأرض ، عالية
أغصانها وثمارها في السماء. وروي ابن عقدة عن أبي جعفر
الصفحه ٣٤٢ : ابن عباس ، فقد روي عنه أنه قال : تبدّل آكامها وآجامها وجبالها
وأشجارها ، والأرض على حالتها ، وتبقى
الصفحه ٣٥٣ :
بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ) أي أتى أمر الله بنيانهم التي بنوها من جوانب قواعدها ،
فهدمها ، عن ابن عباس قال
الصفحه ٣٥٩ : ابن عباس قال : إذا استقر العلف في الكرش
صار أسفله فرثا ، وأعلاه دما ، ووسطه لبنا ، فيجري الدم في
الصفحه ٣٦٢ : (لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ) قال ابن عباس معناه : لعلكم يا أهل مكة تعلمون انه لا يقدر
على هذا غيره فتوحدوه
الصفحه ٣٦٧ : .
١٢٠ ـ ١٢٤ ـ (إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً) اختلف في معناه فقيل : قدوة ومعلما للخير قال ابن الاعرابي
الصفحه ٣٧٥ : نُفُوراً) أي اعرضوا عنك مدبرين نافرين ، والمعني بذلك كفار قريش
وقيل : هم الشياطين ، عن ابن عباس ، وقيل
الصفحه ٣٧٨ : دعاه في صورة الأمر عن ابن عباس ، ويكون كما يقول الإنسان لمن
يهدده أجهد جهدك فسترى ما ينزل بك ، وإنما جا