الصفحه ٢١٦ : ، وروي عن ابن عباس : أنه لما آمن السحرة اسلم
من بني اسرائيل ستمائة الف نفس واتّبعوه (وَيَذَرَكَ
الصفحه ٢١٨ :
يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ) أي أهلكنا ما كانوا يبنون من الأبنية والقصور والديار (وَما كانُوا
الصفحه ٢٢٤ : بِما عَصَوْا) ، أي بعصيانهم ، وقال ابن زيد : اهلكوا بالطاعون فمات منهم
في ساعة واحدة أربعة وعشرون الفا
الصفحه ٢٣٧ : ابن عباس : كانت قريش يطوفون بالبيت عراة يصفرون
ويصفقون ، وصلاتهم معناه : دعاؤهم ، أي يقيمون المكا
الصفحه ٢٣٨ : أَنْتُمْ) أيها المسلمون (بِالْعُدْوَةِ
الدُّنْيا) قال ابن عباس : يريد : والله قدير على نصركم وأنتم أذلة
الصفحه ٢٤٢ : الفداء من الأسرى في أول وقته ، ورغبوا في الحرب للغنيمة ، قال الحسن وابن
عباس : يريد يوم بدر ويقول
الصفحه ٢٤٤ : شوال
إلى آخر المحرم ، لأن هذه الآية نزلت في شوال. عن ابن عباس والزهري. قال الفراء :
كانت المدة إلى آخر
الصفحه ٢٥٣ : وَثِقالاً) أي شبانا وشيوخا عن الحسن ومجاهد وعكرمة وغيرهم ، وقيل :
نشاطا وغير نشاط عن ابن عباس وقتادة وقيل
الصفحه ٢٥٥ : وتأخيرا أي لا
يسرك أموالهم وأولادهم في الحياة الدنيا إنما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة عن
ابن عباس
الصفحه ٢٦٢ : الذين لهم عذر وهم نفر من بني غفار ، عن ابن عباس قال :
ويدل عليه قوله : (وَقَعَدَ الَّذِينَ
كَذَبُوا
الصفحه ٢٧٣ : ، عن ابن
عباس والسدي ومجاهد والجبائى وأبي مسلم ، ومتى اختلفوا؟ قيل : عند قتل أحد ابنيه
أخاه. وقيل
الصفحه ٢٨٤ : على الحق لما ظفرنا عليهم عن الحسن وأبي مجلز ، وروى
زرارة ومحمد ابن مسلم عن أبي جعفر وأبي عبد الله
الصفحه ٢٨٧ : وابن زيد ، وقيل : الرجس : الغضب والسخط ، عن ابن
عباس.
١٠١ ـ ١٠٣ ـ ثم
بيّن سبحانه ما يزيد في تنبيه
الصفحه ٢٩٤ : اليك أن اصنعها وذلك أنه (ع) لم يعلم صنعة الفلك فعلّمه الله
تعالى عن ابن عباس (وَلا تُخاطِبْنِي فِي
الصفحه ٢٩٩ : ابن الأعرابي : يريد
غير تخسير لكم لا لي (وَيا قَوْمِ هذِهِ
ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً) أشار إلى ناقته