الصفحه ١٣٥ : محمدا أن ينزل عليكم كتابا من السماء
حلول عقوبة بكم كما حل بأوائلكم في تكذيبهم رسله. عن ابن عباس ، وما
الصفحه ١٤١ : ، وإذا كنت فيهم فإذا أردت أن تقيم لهم الصلاة ، وهو قول ابن عباس
وأكثر المفسرين (فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ
الصفحه ١٤٤ : إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ) كفّرهم الله سبحانه بهذا القول لأنهم قالوه على وجه التدين
به
الصفحه ١٤٥ :
الإبن من أبيه
والنصارى لما قالوا : المسيح ابن الله جعلوا نفوسهم أبناء الله وأحباءه (قُلْ) لهؤلا
الصفحه ١٤٨ : لا غير ، وبه
قال إبن عباس وسعيد بن جبير وقتادة والسدي والربيع وقوله : (مِنْ خِلافٍ) معناه : اليد
الصفحه ١٥٥ : الله بهذه الآية تلك الهيبة. عن ابن عباس ، وجابر بن عبد الله
قالا : أمر الله محمدا (ص) أن ينصب عليا
الصفحه ١٥٦ : (أَلَّا تَكُونَ
فِتْنَةٌ) أي عقوبة على قتلهم وتكذيبهم ، يريد : وظنوا ان الله لا
يعذبهم عن عطاء عن ابن عباس
الصفحه ١٥٩ : يدخلنا الآية ، عن ابن عباس ، وعلى هذا فيكون
القول معناه المسألة للجنة (جَنَّاتٍ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ١٦١ : ، وفي حمار
الوحش وشبهه بقرة ، وفي الظبي والأرنب شاة (يَحْكُمُ بِهِ ذَوا
عَدْلٍ مِنْكُمْ) قال ابن عباس
الصفحه ١٦٥ : وسؤالهم فقال : (إِذْ قالَ
الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ
يُنَزِّلَ
الصفحه ١٦٨ :
نُمَكِّنْ لَكُمْ) معناه : جعلناهم ملوكا وأغنياء وقال ابن عباس : أعطيناهم
ما لم نعطكم من كثرة العبيد والأموال
الصفحه ١٧٠ : أبنه إذا رآه بين
الغلمان ، وايم الله الذي يحلف به ابن سلام لأنا بمحمد أشدّ معرفة مني بابني.
٢١ ـ ٢٢
الصفحه ١٧٥ : (فَتَكُونَ مِنَ
الظَّالِمِينَ) لهم بطردهم عن ابن زيد وقيل : فتكون من الضارين لنفسك
بالمعصية عن ابن عباس
الصفحه ٢٠٣ : فاعطهم عذابا مضاعفا ، قال ابن مسعود : أراد بالضعف هنا
الحيات والأفاعي وقيل : أراد بأحد الضعفين : عذابهم
الصفحه ٢٠٩ : السدّي
وابن اسحاق وجماعة ، وقيل : إنما أضافها إلى الله لأنه لم يكن لها مالك سواه تعالى
عن الجبائي. قال