الصفحه ١١٥ : الهدى من آل محمد (ص)
الذين ثبتت إمامتهم وعصمتهم ، واتفقت الأمة على علو رتبتهم وعدالتهم (فَإِنْ
الصفحه ٣٣٤ :
إِلَيْكَ) يعني القرآن نزل به جبرئيل (ع) من عند الله تعالى ، أي هذا
كتاب منزل إليك يا محمد (ص) ليس بسحر ولا
الصفحه ٣٥١ : الله في عدله بيان الطريق المستقيم ،
وهو بيان الهدى من الضلال ، والحلال من الحرام ، ليتبع الهدى والحلال
الصفحه ٥١٧ : لهم (رَبِّي أَعْلَمُ
بِمَنْ جاءَ بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ وَمَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ) ومعناه
الصفحه ٦٤١ :
، ليكون أبلغ في الحجة ، وأقطع للمعذرة (قُلْ) يا محمد لهم (هُوَ) أي القرآن (لِلَّذِينَ آمَنُوا
هُدىً) من
الصفحه ٦٦٨ :
وعبر للناس يبصرون
بها من أمور دينهم (وَهُدىً) أي دلالة واضحة (وَرَحْمَةٌ) أي ونعمة من الله
الصفحه ٦٣٠ :
اليوم فقال (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ) أي ان اعتذروا من كفرهم لم يقبل منهم ، وإن
الصفحه ٧٠٦ : رَبِّهِمُ الْهُدى) أي البيان والرشاد بالكتاب والرسول (أَمْ لِلْإِنْسانِ) أي للكافر (ما تَمَنَّى) من شفاعة
الصفحه ١٢٧ :
اليك بالأحكام؟ (وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ) أي ما لم تعلمه من الشرائع ، وأنباء الرسل
الصفحه ٥٨٨ : عن النظر فيها ، وذلك سبيل من ضلّ عن
الهدى ، وخسر الدنيا والآخرة (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ) أيضا
الصفحه ١٤٧ : عبد الله (ع) ثم قال : وافضل من ذلك أن
يخرجها من ضلال إلى هدى (وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ
رُسُلُنا
الصفحه ١٨٤ : ـ ١٠٥ ـ (قَدْ جاءَكُمْ) أيها الناس (بَصائِرُ) بينات ودلالات (مِنْ رَبِّكُمْ) تبصرون بها الهدى من الضلال
الصفحه ٧٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (بِالْهُدى) من التوحيد وإخلاص العبادة له (وَدِينِ الْحَقِ) وهو دين الإسلام وما تعبّد به الخلق
الصفحه ٥٢٠ : ، عن الكلبي.
٥٦ ـ ٦٠ ـ لمّا
تقدّم ذكر الرسول والقرآن ، وأنه أنزل هدى للخلق ، بيّن سبحانه أنه ليس عليه
الصفحه ٧٧٦ : ) اعترفوا بأنهم لما سمعوا القرآن الذي فيه الهدى صدّقوا به
، ثم قالوا (فَمَنْ يُؤْمِنْ
بِرَبِّهِ) أي يصدق