الصفحه ١٤ : إنما كان للإبتلاء والتكليف (فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً) أي بيان ودلالة (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ
الصفحه ٥٨٦ : جاؤكم به من الهدى (وَهُمْ) مع ذلك (مُهْتَدُونَ) إلى طريق الحق ، سالكون سبيله ، فلما قال هذا أخذوه ورفعوه
الصفحه ٥٢٤ : فقال (قُلْ) يا محمد (رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ
جاءَ بِالْهُدى) الذي يستحق به الثواب (وَمَنْ هُوَ فِي
ضَلالٍ
الصفحه ٣٩٤ :
من حيث لا يشعرون
حين امتنعوا من قبول الهدى والإيمان (أَوْ يَأْتِيَهُمُ
الْعَذابُ قُبُلاً) أو
الصفحه ٦١٦ : زيادات الهدى فليس له زائد (وَمَنْ يَهْدِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ
مُضِلٍ) أي من يهده الله إلى طريق الجنة فلا
الصفحه ٤٧٥ : نَزَّلَ الْفُرْقانَ) أي القرآن الذي يفرّق بين الحق والباطل ، والثواب والخطأ
في أمور الدين بما فيه من الحثّ
الصفحه ٨١٩ : الهدى والبيان ، وأمور الدين والشرائع والأحكام ،
فجميع ما يعلمه الإنسان من جهته سبحانه أما بأن اضطرّه
الصفحه ٤١٤ : لنا بالنبوة (وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى) معناه : ان من اتبع الهدى سلم من عذاب الله (إِنَّا
الصفحه ٥٤٤ : : (أُولئِكَ) اشارة إلى الموصوفين بجميع الصفات المتقدمة وهم جملة
المؤمنين (عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ) على دلالة
الصفحه ٤٩٩ : من القرآن (آياتُ الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ) أضاف الآيات إلى القرآن ، وآيات القرآن هي القرآن
الصفحه ٢٣٠ : (وَإِنْ تَدْعُوهُمْ) يعني إن دعوتم هؤلاء الذين تعبدونهم من الأصنام (إِلَى الْهُدى) أي إلى الرشد والمنافع
الصفحه ٩ : القرآن ، (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) : يعني الكتب المتقدمة ، وقوله : (وَبِالْآخِرَةِ) : أي بالدار
الصفحه ٣٥٥ : الضلالة (فَمِنْهُمْ مَنْ
هَدَى اللهُ) معناه : منهم من هداه الله بأن لطف له بما علم أنه يؤمن
عنده فآمن
الصفحه ٥١٩ : سِحْرانِ
تَظاهَرا) يعنون التوراة والقرآن ، عن عكرمة والكلبي ومقاتل (وَقالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ) من
الصفحه ٦٦٥ : للسورة ، قال
عليّ بن عيسى : وفي تسمية السورة بحم دلالة على ان هذا القرآن المعجز كلّه من حروف
المعجم