الصفحه ٧١٢ : ، وهذا استفهام انكار ، أي
لستم أفضل من قوم نوح وعاد وثمود لا في القوة ولا في الثروة ولا في كثرة العدد
الصفحه ٧١٤ : ، وهما يدلان على عدد
الشهور والسنين والأوقات وإنما خصهما بالذكر لما فيهما من المنافع الكثيرة للناس
من
الصفحه ٧١٩ : ، يعني جماعة كثيرة العدد من الأولين من الأمم
الماضية (وَقَلِيلٌ مِنَ
الْآخِرِينَ) من أمة محمد ، لأن من
الصفحه ٧٣٠ : المجادلة
مدنية وعدد آياتها
اثنتان وعشرون آية
لما ختم الله سورة
الحديد بذكر فضله على من يشاء من عباده
الصفحه ٧٥٠ : وعدد آيها ثمان
عشرة آية
١ ـ ٥ ـ (يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ) تسبيح
الصفحه ٧٥٥ : وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَ) أي وخلق من الأرض مثلهن في العدد لا في الكيفية ، لأن
كيفية السماء مخالفة
الصفحه ٧٥٦ : ء منها.
سورة التحريم
مدنية وعدد آيها
اثنتا عشرة آية
١ ـ ٥ ـ (يا أَيُّهَا النَّبِيُ) ناداه سبحانه
الصفحه ٧٦٠ : (الْخَبِيرُ) العالم بالعباد وأعمالهم. ثم عدّد سبحانه أنواع نعمه ممتنا
على عباده بذلك فقال (هُوَ الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٧٦٦ : قدرها وعددها وكيلها ،
حتى كانت التي أرسلت على عاد فاندفق منها فهم لا يعلمون قدر غضب الله فلذلك سمّيت
الصفحه ٧٧٣ : . ثم بيّن
أنه إنما جعلها كذلك (لِتَسْلُكُوا مِنْها
سُبُلاً فِجاجاً) أي طرقا واسعة ؛ وإنما عدّد سبحانه
الصفحه ٧٨١ : على هذا العدد إلّا محنة وتشديدا في التكليف
للذين كفروا أنعم الله ، وجحدوا وحدانيته حتى يتفكروا فيعلموا
الصفحه ٧٨٨ : أَلِيماً)
سورة المرسلات
مكية وعدد آياتها خمسون
آية
١ ـ ١٥ ـ (وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفاً) يعني الرياح
الصفحه ٧٩٠ : من جهة الله ، وإنما كرّر لأنه عدّد
النعم فذكره عند كل نعمة فلا يعدّ ذلك تكرارا ، وقد تقدّم الوجه في
الصفحه ٧٩٤ : الملائكة
تدبّر أمر العباد من السنة إلى السنة ، عن علي عليهالسلام
أقسم الله تعالى
بهذه الأشياء التي عدّدها
الصفحه ٨١١ : عشر ذي الحجة (وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ) يعني الزوج والفرد من العدد كله عن الحسن ، قال أبو مسلم :
هو