الصفحه ٥٧٣ :
بِمُعَذَّبِينَ) لأن الله تعالى أغنانا في الدنيا فلا يعذّبنا في الآخرة
قال رادّا عليهم (قُلْ) يا محمد (إِنَّ
الصفحه ٦٠٤ :
الإستئصال مؤخّرة
إلى يوم القيامة ، وعقوبة سائر الأمم معجّلة في الدنيا كما قال : (بَلِ السَّاعَةُ
الصفحه ٦٢١ : في الجنة ثمانية أبواب منها باب يسمى الريان لا
يدخلها إلا الصائمون (وَقالَ لَهُمْ
خَزَنَتُها) عند
الصفحه ٥٩٥ : شَجَرَةُ الزَّقُّومِ) أي أذلك الذي ذكرناه من قرى أهل الجنة ، وما أعدّ لهم خير
في باب الانزال التي يتقوت بها
الصفحه ٤٦٨ : للكوة باب آخر يوضع المصباح فيه (الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ) أي ذلك السراج في زجاجة ، وفائدة اختصاص الزجاجة
الصفحه ٧٣ : خالتها أم يحيى ، حتى إذا شبت وبلغت مبلغ النساء بنى لها محرابا
في المسجد وجعل بابه في وسطها لا يرقى إليها
الصفحه ٤٢٤ : ما وعدك الله به من النصر واعزاز الدين في الدنيا ،
والجنة في الآخرة.
١٣١ ـ ١٣٥ ـ (وَلا تَمُدَّنَّ
الصفحه ٨٢٦ : وحرّها فلا يفتح عليهم باب ، ولا يدخل عليهم روح وقال الحسن : يعني عمد
السرداق في قوله : (أَحاطَ بِهِمْ
الصفحه ٣٧٠ : ،
فشبّه الله سبحانه إبن آدم بأبيه في الإستعجال ، وطلب الشيء قبل وقته (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
الصفحه ٦٥١ : لأحد من البشر أن يكلّمه الله (إِلَّا) أن يوحي إليه (وَحْياً) وهو داود ، أوحى في صدره فزبر الزبور (أَوْ
الصفحه ٥٨٦ : الضرر والمكروه (إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) أي إني إن فعلت ذلك في عدول عن الحق واضح ؛ والوجه في
الصفحه ٤٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في أن يتزوج أم مهزول وهي امرأة كانت تسافح ولها راية على
بابها تعرف بها فنزلت الآية والمراد بالآية
الصفحه ٣٦٥ : (بِالْإِيمانِ) ثابت عليه ، فلا حرج عليه في ذلك (وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْراً) أي من اتسع قلبه للكفر
الصفحه ٨١٧ :
فَتَرْضى) معناه : وسيعطيك ربك في الآخرة من الشفاعة والحوض وسائر
أنواع الكرامة فيك وفي أمتك ما
الصفحه ٤٨٩ : (فَانْفَلَقَ) أي : فانشق البحر وظهر فيه اثنا عشر طريقا ، وقام الماء عن
يمين الطريق ويساره كالجبل العظيم وذلك