الصفحه ٥٠ : للفوائد الجمة وإنما أراد
بذلك ما يرجع إلى حسن العشرة ، وترك المضارة ، والتسوية في القسم والنفقة والكسوة
الصفحه ٢٧٥ : المذكورة في قوله : (فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها) عن ابن عباس (وثانيها) الزيادة هي ان ما أعطاهم الله تعالى
من
الصفحه ٨٠٠ :
سورة الانفطار
مكية وآياتها تسع
عشرة آية
١ ـ ١٩ ـ (إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَتْ) أي انشقت
الصفحه ٧٥٧ : يخالفون الله في أوامره ونواهيه. ثم حكى سبحانه ما يقال للكفار يوم
القيامة فقال (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٥ :
فرعون وقومه (زِينَةً) يتزيّنون بها من الحلي والثياب (وَأَمْوالاً) يتعظمون بها (فِي الْحَياةِ
الصفحه ٥٨٩ :
الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ) شغلهم النعيم الذي شملهم وغمرهم بسروره عما فيه أهل النار
من العذاب فلا
الصفحه ٥١٧ : ينصر بعضهم لبعض ولا ينصرهم غيرهم يوم القيامة كما
كانوا يتناصرون في الدنيا (وَأَتْبَعْناهُمْ فِي
هذِهِ
الصفحه ٣٢٩ : ء الصافي النافع للخلق ، والباطل بالزبد الذاهب باطلا (وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي
النَّارِ) وهو الذهب
الصفحه ١٣٤ : (وَقُلْنا لَهُمْ لا تَعْدُوا فِي
السَّبْتِ) أي لا تتجاوزوا في يوم السبت ما أبيح لكم إلى ما حرم عليكم
، قال
الصفحه ٣٨٧ : يمتنع أن الكفار لما أتوا باب الكهف فزعوا من وحشة المكان ، فسدّوا باب
الكهف ليهلكوا فيه ، وجعل سبحانه ذلك
الصفحه ٥٤٩ : وَلَدِهِ) يعني يوم القيامة لا يغني فيه أحد عن أحد ، لا والد عن
ولده (وَلا مَوْلُودٌ هُوَ
جازٍ عَنْ والِدِهِ
الصفحه ١٢٩ : ء (وَتَتَّقُوا) من الجور عليهن في النفقة والكسوة والعشرة بالمعروف (فَإِنَّ اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ
خَبِيراً
الصفحه ٥٨٧ :
قَدَّرْناهُ مَنازِلَ) وهي ثمانية وعشرون منزلا ، ينزل كل يوم وليلة منزلة منها
لا يختلف حاله في ذلك إلى ان يقطع
الصفحه ٦٤٦ : ما يتمنّون ويشتهون يوم القيامة الذي لا يملك فيه
الأمر والنهي غير ربهم ، ولا يريد ب (عند) قرب المسافة
الصفحه ٨٢٠ : من بعدك
إلى يوم القيامة في كل رمضان. ثم أخبر سبحانه بما يكون في تلك الليلة فقال (تَنَزَّلُ