الصفحه ٨١٢ : فيها
فيكون سبع صفوف ، فذلك قوله (صَفًّا صَفًّا
وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ) أي واحضرت في ذلك اليوم
الصفحه ٨٢٣ : ذرّة خيرا يره يوم القيامة في كتابه فيفرح
به ، وكذلك من الشر يراه في كتابه فيسوؤه ذلك ، قال : وكان أحدهم
الصفحه ٢٦٤ : منهاجهم
، ويدخل في ذلك من يجيء بعدهم إلى يوم القيامة (رَضِيَ اللهُ
عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ) أخبر سبحانه
الصفحه ١٦ : أكفانهم ، وجاء هارون باثني عشر ألفا ممن
لم يعبدوا العجل ومعهم الشفار المرهفة وكانوا يقتلونهم ، فلما قتلوا
الصفحه ١٩٦ : مِنْهُمْ فِي
شَيْءٍ) هذا خطاب للنبي (ص) ، واعلام له أنه ليس منهم في شيء ،
وأنه على المباعدة التامة من أن
الصفحه ١٨٣ : أفلاكهما بحساب لا يتجاوزانه حتى
ينتهيا إلى أقصى منازلهما ، فتقطع الشمس جميع البروج الإثني عشر في ثلاثمائة
الصفحه ٨١١ :
١ ـ ٣٠ ـ (وَالْفَجْرِ) أقسم الله سبحانه بفجر النهار وهو انفجار الصبح كل يوم (وَلَيالٍ عَشْرٍ) وهي
الصفحه ٧٩٨ : (لِكُلِّ امْرِئٍ
مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ). ثم قسّم سبحانه أحوال الناس في ذلك اليوم فقال
الصفحه ١٤٣ : أخذت ميثاقهم على طاعتي
في زمن موسى ، وبعثت منهم اثني عشر نقيبا ، فنقضوا ميثاقي وعهدي ، فلعنتهم بنقضهم
الصفحه ٦٧٢ :
العذاب أم لا (إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) أي لست أتبع في أمركم من حرب أو سلم ، أو أمر
الصفحه ٨١٤ : ان ابوابها عليهم
مطبقة فلا يفتح لهم باب ، ولا يخرج عنها غم ، ولا يدخل فيها روح إلى آخر الأبد عن
مقاتل
الصفحه ٧٢٥ : ) أي الذي تبشرون به اليوم جنات (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها) أي مؤبدين دائمين لا
الصفحه ٧٤٣ : يكون لهم في
الآخرة حظ ، لأنهم قد أيقنوا بعذاب الله.
سورة الصف
مدنية وآيها أربع
عشرة آية
النزول
الصفحه ٤٤٥ : (وَلَنْ يُخْلِفَ
اللهُ وَعْدَهُ) أي في انزال العذاب بهم. قال ابن عباس : يعني يوم بدر (وَإِنَّ يَوْماً
الصفحه ٧١ : فقتلوا جميعا من آخر النهار في ذلك اليوم (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) بأن لهم العذاب
الأليم (أُولئِكَ