الصفحه ١٧١ : ، وأطيبه ريحا فيقول : أنا
عملك الصالح طال ما ركبتك في الدنيا فاركبني أنت اليوم ، فذلك قوله : (يَوْمَ
الصفحه ٥٩٣ : البعث ، والزجرة : الصرفة
عن الشيء بالمخافة ، فكأنّهم زجروا عن الحال التي هم فيها إلى الحشر (فَإِذا هُمْ
الصفحه ١٦٤ : يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ) والمعنى : اتقوا عقاب يوم يجمع الله فيه الرسل (فَيَقُولُ) لهم (ما ذا
الصفحه ٦٧١ : (وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ
دُونِ اللهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) اي من
الصفحه ٦١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : من قرأ القرآن ولم يعمل به حشره الله يوم القيامة أعمى فيقول
: (رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى
الصفحه ١٤٩ : الكفر
التي هي الختم والطبع والضيق قلوبهم كما طهر قلوب المؤمنين منها بأن كتب في قلوبهم
الإيمان ، وشرح
الصفحه ٦٩٥ :
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ) أي وتجيء كل نفس من المكلفين في يوم الوعيد ومعها سائق من
الملائكة يسوقها
الصفحه ٤٤١ : فِي
رَبِّهِمْ) أي في دين ربّهم وقيل : ان معنى اختصموا : اقتتلوا يوم بدر
(فَالَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٦١٧ : (فَمَنِ اهْتَدى) بما فيه من الأدلة (فَلِنَفْسِهِ) لأن النفع في عاقبته يعود إليه (وَمَنْ ضَلَ) عنه وحاد
الصفحه ٢٢٤ : بِما عَصَوْا) ، أي بعصيانهم ، وقال ابن زيد : اهلكوا بالطاعون فمات منهم
في ساعة واحدة أربعة وعشرون الفا
الصفحه ٣٠٤ : والشدة (وَأُتْبِعُوا فِي
هذِهِ) يعني الحقوا في الدنيا (لَعْنَةً) وهي الغرق (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ) يعني
الصفحه ٦٢٩ : آل فرعون على النار في قبورهم صباحا ومساء فيعذبون
وإنما رفع النار بدلا من قوله سوء العذاب ، وعن نافع
الصفحه ٨٠٣ : الحديث : من صام لله في يوم صائف سقاه الله على
الظمأ من الرحيق المختوم ، وفي وصية النبي
الصفحه ٦٣٠ : تابوا لم
تنفعهم التوبة ؛ وإنما نفى أن تنفعهم المعذرة في الآخرة مع كونها نافعة في دار
الدنيا لأن الآخرة
الصفحه ٢٨٦ : ء
به محمد (ص) (إِنَّ رَبَّكَ
يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ