الصفحه ٥٥٠ : إِلَيْهِ) الملك ، أي يصعد إلى المكان الذي أمره الله تعالى أن يصعد
إليه (فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ أَلْفَ
الصفحه ٦٧٤ : منه يداه ، وعرق فيه وجهه ، وما أطاق عمله أحد من الناس بعده ،
وان كان ليصلي في اليوم والليلة ألف ركعة
الصفحه ٨٥ : ـ (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ
وُجُوهٌ) أخبر سبحانه بوقت ذلك العذاب ، أي ثبت لهم العذاب في يوم
هذه
الصفحه ٣٧٩ : والمعنى : انه سبحانه قادر على إهلاككم في البر ، كما انه قادر على إغراقكم في
البحر (ثُمَّ لا تَجِدُوا
الصفحه ٦٦٠ : يُلاقُوا
يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ) فيه بعذاب الأبد ، وهو يوم القيامة (وَهُوَ الَّذِي فِي السَّما
الصفحه ٣٠١ : بهم الأرض فهم يتجلجلون فيها إلى يوم القيامة (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ حِجارَةً) أي وأمطرنا على القرية
الصفحه ٢٧٩ : معناه : فإذا جاء
رسولهم يشهد عليهم يوم القيامة عن مجاهد ، وقيل : في الدنيا بما أذن الله له من
الدعا
الصفحه ٣٦٦ : نَفْسٍ) أراد به يوم القيامة (تُجادِلُ عَنْ
نَفْسِها) أي تخاصم الملائكة عن نفسها ، وتحتج بما ليس فيه حجة
الصفحه ١٤٦ : باب
مدينتهم لما اخبر به موسى (ع) من وعد الله تعالى بالنصرة وقيل : لما رأياه من
القاء الله الرعب في
الصفحه ٥٩ : (قالَ لَبِثْتُ
يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ) لأن الله أماته في أول النهار ، وأحياه بعد مائة سنة في
آخر
الصفحه ١٢٠ : (لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) أي ليبعثنكم من بعد مماتكم ، ويحشرنكم جميعا إلى موقف
الحساب الذي يقضي فيه
الصفحه ١٣٥ :
اخْتَلَفُوا
فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ) قيل يعني بذلك علماءهم علموا أنه غير مقتول (ما لَهُمْ بِهِ
الصفحه ٣٣٧ : ) في قلة انتفاعهم بها (كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ
بِهِ الرِّيحُ) أي ذرته ونسفته (فِي يَوْمٍ عاصِفٍ) أي شديد
الصفحه ٣٧٧ : ، ويخرّب البلاد قبل يوم القيامة ثم
تقوم القيامة (كانَ ذلِكَ فِي
الْكِتابِ مَسْطُوراً) أخبر ان ذلك كائن لا
الصفحه ٥٢٢ : الله في تصريف الليل والنهار وفي سائر أنواع النعم (وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ
شُرَكائِيَ