الصفحه ٧٨٣ : الجنة يوم القيامة : أي رب عبدك
فلان سقاني شربة من ماء في الدنيا فشفّعني فيه ، فيقول : اذهب فأخرجه من
الصفحه ٧ : الْعالَمِينَ) بيّن أيضا ملكه في الآخرة بقوله : (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) ، وأراد باليوم الوقت ، وقال أبو علي
الصفحه ٦٣٥ : نعمة
من خلق الأرض (فِي يَوْمَيْنِ) أي في مقدار يومين (وَتَجْعَلُونَ لَهُ
أَنْداداً) أي أمثالا وأشباها
الصفحه ٢٠٩ : ، وكان لها شرب يوم تشرب فيه ماء
الوادي كله وتسقيهم اللبن بدله ، ولهم شرب يوم يخصّهم لا تقرب فيه ماءهم عن
الصفحه ٥٠٧ : شاكون ، عقّبه بأنهم
يعلمون حقيقة ذلك يوم القيامة فقال : (بَلِ ادَّارَكَ
عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ) أي
الصفحه ٧٤١ : يعطيه في ذلك في اليوم الآخر (وَمَنْ يَتَوَلَ) أي ومن يعرض عن هذا الاقتداء بإبراهيم والأنبياء والمؤمنين
الصفحه ٥٤١ : الْمُضْعِفُونَ) هم المضعفون للمال في العاجل ، وللثواب في الآجل ، لأن
الله سبحانه جعل الزكاة سببا لزيادة المال
الصفحه ٦٧٠ : بالامر والنهي ، ونعرضهم للثواب وضروب النعم ، فنجازيهم في الآخرة
باعمالهم (وَأَجَلٍ مُسَمًّى) يعني يوم
الصفحه ٦٢٦ : على أنه كان
في خاصة فرعون قوم يشيرون عليه بأن لا يقتل موسى ، ويخوّفونه بأن يدعو ربه فيهلك
فلذلك قال
الصفحه ٧٨٦ : يَوْماً) أي عذاب يوم (عَبُوساً) أي مكفهرا تعبس فيه الوجوه ؛ ووصف اليوم بالعبوس توسعا لما
فيه من الشدة وهذا
الصفحه ٧٩٠ :
وَالْأَوَّلِينَ) يعني مكذبي هذه الأمة مع مكذبي الأمم قبلها ، يجمع الله
سبحانه الخلائق في يوم واحد وفي صعيد واحد
الصفحه ١٦٦ : صِدْقُهُمْ) يعني ما صدقوا فيه في دار التكليف ، لأن يوم القيامة لا
تكليف فيه على أحد (لَهُمْ جَنَّاتٌ
تَجْرِي
الصفحه ٢٤٥ : منهم لهم عهد امهلوا أربعة
أشهر من حين نزلت براءة ، ونزلت في شوال ، ومن لا عهد لهم فأجلهم من يوم نزول
الصفحه ٤٩٥ : قالَ لَهُمْ
شُعَيْبٌ) ولم يقل أخوهم
لأنّه لم يكن من نسبهم ، وكان من أهل مدين فلذلك قال في ذلك الموضع
الصفحه ٥٢٨ : إليه ترجعون يوم القيامة ، والقلب هو
الرجوع والردّ فمعناه : أنكم تردّون إلى حال الحياة في الآخرة حيث لا