الصفحه ٥٧١ :
فِي
الْأَرْضِ) أي لا يملكون زنة ذرة من خير وشرّ ونفع وضرّ فيهما (وَما لَهُمْ فِيهِما) أي وليس لهم
الصفحه ٣١١ : ) وإنما وصف كيدهن بالعظم لأنها حين فاجأت زوجها عند الباب
لم يدخلها دهش ، ولم تتحير في أمرها ، ووركت الذنب
الصفحه ١٦٩ : (عَذابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ) يعني يوم القيامة ، ومعنى العظيم هنا : أنه شديد على
العباد ، وعظيم في قلوبهم.
١٦
الصفحه ٥٢١ : ) من الأموال وغيرها (ثُمَّ هُوَ يَوْمَ
الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ) للجزاء والعقاب ، والمعنى
الصفحه ٥٤٣ : ) ومعناه : ان لبثكم ثابت في كتاب الله ، ثبته الله فيه وهو
قوله : (وَمِنْ وَرائِهِمْ
بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ
الصفحه ٧١٣ : الداهية : أي البلية التي ليس في ازالتها حيلة والمعنى
: ان ما يجري عليهم من القتل والأسر يوم بدر وغيره لا
الصفحه ٢٨٩ : لكم عذابا عظيما ، وإنما وصف اليوم بالكبير لعظم ما فيه من الأهوال (إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ) أي في ذلك
الصفحه ٧٦٧ : لذاته ، يعلم جميع ما كان منهم ، ولكن ليظهر
ذلك لخلقه. ثم قسّم سبحانه حال المكلفين في ذلك اليوم فقال
الصفحه ٣٦١ : (بُيُوتاً
تَسْتَخِفُّونَها) أي قبابا وخياما يخفّ عليكم حملها في أسفاركم (يَوْمَ ظَعْنِكُمْ) أي ارتحالكم من
الصفحه ٥٠٩ : له من الإنتفاع إنما يكون
بالإختيار ولا يكون بالطباع (وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ) واذكر يوم ينفخ
الصفحه ٧٩٤ : يدعونها حتى تستريح كالسابح بالشيء في
الماء يرمي به ، عن علي عليهالسلام
(فَالسَّابِقاتِ
سَبْقاً)
انها
الصفحه ٦٤٣ : (وَتُنْذِرَ يَوْمَ
الْجَمْعِ) أي وتنذرهم يوم الجمع وهو يوم القيامة ، يجمع الله فيه
الأوّلين والآخرين ، وأهل
الصفحه ٢٧٣ : إليّ (إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي) في اتباع غيره (عَذابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ) أي يوم القيامة (قُلْ
الصفحه ٥٧٨ :
وَما
يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ) معناه : وما يمدّ في عمر معمّر ، أي ولا يطول عمر أحد (وَلا يُنْقَصُ
الصفحه ٧٥٨ : وَبِأَيْمانِهِمْ) مفسر في سورة الحديد ، وقال أبو عبد الله (ع): يسعى أئمة
المؤمنين يوم القيامة بين أيديهم وبأيمانهم