الصفحه ٤٢٥ :
سورة الأنبياء
مكية
وعدد آياتها مائة
واثنتا عشرة آية
١ ـ ٥ ـ (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسابُهُمْ
الصفحه ٨٠٢ :
أخبر عن ذلك اليوم
فقال (يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ
لِرَبِّ الْعالَمِينَ) والمعنى : يوم يقوم الناس من
الصفحه ٦٦٩ : ء استهزائهم (وَقِيلَ الْيَوْمَ
نَنْساكُمْ) أي نترككم في العقاب (كَما نَسِيتُمْ
لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا) أي تركتم
الصفحه ٧٥١ : ذلك البعث والجزاء يكون في يوم يجمع
فيه خلق الأولين والآخرين (ذلِكَ يَوْمُ
التَّغابُنِ) وهو تفاعل من
الصفحه ٤٤٦ : ، وسمّاه عقيما لأنه لا مثل له في
عظم أمره لقتال الملائكة فيه ، وقيل : إنما سمي ذلك اليوم عقيما لأنه لم يكن
الصفحه ٤٥٩ : ؛ يعني القتل
يوم بدر (رَبِّ فَلا
تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) أي مع القوم الظالمين والمعنى
الصفحه ٧٧٩ : تدفعون عنكم ذلك؟ ثم زاد في وصف شدة
ذلك اليوم (السَّماءُ مُنْفَطِرٌ
بِهِ) المعنى : أن السماء تنفطر وتنشق
الصفحه ٧٧٧ : أملك شيئا سوى تبليغ وحي الله بتوفيقه وعونه (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ) أي خالف أمره في التوحيد
الصفحه ٤٦٥ : وَأَرْجُلُهُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) بيّن الله سبحانه أن ذلك العذاب يكون في يوم تشهد ألسنتهم
فيه عليهم بالقذف
الصفحه ٦٠٩ : الله نبأ عظيم ، عن الزجاج ، يعني ما أنبأهم به
من قصص الأولين أنهم عنه معرضون لا يتفكرون فيه فيعلموا
الصفحه ٦٥٩ :
عَدُوٌّ) معناه : انّ الذين تخالّوا وتواصلوا في الدنيا يكون بعضهم
أعداء لبعض ذلك اليوم ، يعني يوم
الصفحه ٧٦٥ : الأصنام
فليأتوا بهؤلاء الشركاء إن كانوا صادقين في أنها شركاء الله (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ) أي فليأتوا
الصفحه ٩٥ :
والشر فقال : (أَفَمَنِ اتَّبَعَ
رِضْوانَ اللهِ) بالجهاد في سبيله (كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ
مِنَ اللهِ) في
الصفحه ٤٩٧ : زُبُرِ
الْأَوَّلِينَ) أي في كتب الأولين على وجه البشارة به وبمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لا بمعنى أن
الصفحه ٥٣٧ : : لئن كانوا اجتمعوا في الدنيا
ليتفرقنّ يوم القيامة : هؤلاء في أعلى عليّين ، وهؤلاء في أسفل السافلين وهو