الصفحه ٨٤ : الحق وهو الضلال (وَأَنْتُمْ شُهَداءُ) معناه : أنتم شهداء بتقديم البشارة بمحمد في كتبكم ، فكيف
تصدون عنه
الصفحه ٢١٨ : (مَشارِقَ الْأَرْضِ
وَمَغارِبَهَا) التي كانوا فيها ، يريد به ملك فرعون من أدناه إلى أقصاه
وقيل : هي أرض
الصفحه ٢٨٨ : ، ويجوز
فيه التقديم والتأخير ، يقال : فلان يريدك بالخير ، ويريد بك الخير (يُصِيبُ بِهِ) أي بالخير (مَنْ
الصفحه ٤٥٠ : :
(وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً) الآية وقيل معناه : ليكون الرسول شهيدا عليكم في ابلاغ
رسالة ربه إليكم
الصفحه ٥٨٢ :
مقدار ما يمكن أن
يتفكّر ويعتبر وينظر في أمور دينه ، وعواقب حاله من يريد أن يتفكّر ويتذكر؟ واختلف
الصفحه ٧٤٨ : وإن لم تتركوا الخطبة والجمعة.
سورة المنافقون
مدنية وآيها إحدى
عشرة آية
١ ـ ٥ ـ خاطب الله
سبحانه
الصفحه ١٦٢ : بين المغفرة والرحمة ليعلم أنه
لا يقتصر على وضع العقاب عنه بل ينعم عليه بفضله ، ولما أنذر وبشّر في هذه
الصفحه ٢١٥ :
فتكون عجلتك حجة
عليك (وَأَرْسِلْ فِي
الْمَدائِنِ) التي حولك (حاشِرِينَ) أي جامعين للسحرة ، يحشرون
الصفحه ٦٨٩ :
وصفهم هو ما وصفوا
به في التوراة أيضا. ثم ذكر نعتهم في الإنجيل فقال (وَمَثَلُهُمْ فِي
الْإِنْجِيلِ
الصفحه ٧٣٠ : : إنما تدخل لا صلة في كل كلام دخل في أواخره أو أوائله جحد وإن لم يكن
مصرّحا به نحو قوله : (ما مَنَعَكَ
الصفحه ٥١ : راجعها بعد التطليقتين إمساك بمعروف
، أي على وجه جميل سائغ في الشريعة لا على وجه الإضرار بهن (أَوْ
الصفحه ٢٤١ :
بأنك قد نقضت ما
شرطت لهم لتكون أنت وهم في العلم بالنقض على استواء ، ولا تبدأهم بالقتال من قبل
أن
الصفحه ٦ : غير صلاة كتب الله
له بكل حرف عشر حسنات (١٦).
ويحسن بقارىء القرآن
أن يتدبّر معانيه ، وينظر في تفسيره
الصفحه ٣١٧ : امتار غيرهم ، ودخلوا عليه
وهم عشرة وأمسك ابن يامين أخا يوسف لأمه ، فعرفهم يوسف وأنكروه لأنهم رأوه ملكا
الصفحه ٧٤٥ : الله لعملناه ، فجعل الله سبحانه ذلك العمل بمنزلة التجارة لأنهم يربحون فيها
رضى الله ، والفوز بالثواب