الصفحه ٤٩١ : والصواب (وَقِيلَ لَهُمْ) في ذلك اليوم على وجه التوبيخ (أَيْنَ ما كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) من
الصفحه ٥٥٣ :
منازلهم (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ) أي في إهلاكنا لهم دلالات واضحات على الحق (أَفَلا يَسْمَعُونَ
الصفحه ٤٣٧ : يبق من الدنيا إلّا يوم واحد لطوّل الله
ذلك اليوم حتى يبعث رجلا صالحا من أهل بيتي يملأ الأرض عدلا وقسطا
الصفحه ٦٢٧ : ء للاجتزاء بالكسرة الدالة عليها وهو يوم القيامة
ينادي فيه بعض الظالمين بعضا بالويل والثبور وقيل : انه اليوم
الصفحه ٦٠٥ : عَذابٌ شَدِيدٌ بِما نَسُوا
يَوْمَ الْحِسابِ) أي لهم عذاب شديد يوم الحساب بتركهم طاعات الله في الدنيا
، عن
الصفحه ٧١١ : يَوْمِ نَحْسٍ) أي في يوم شؤم (مُسْتَمِرٍّ) أي دائم الشؤم ، استمر عليهم بنحوسته سبع ليال وثمانية
أيام حتى
الصفحه ٣٥٣ : أجابوا فقالوا : هذا المنزل في زعمكم هو عندنا أحاديث
الأولين الكاذبة ، (لِيَحْمِلُوا
أَوْزارَهُمْ كامِلَةً
الصفحه ٧٥٣ :
تلطف في الاستدعاء
إلى الإنفاق (يُضاعِفْهُ لَكُمْ) أي يعطي بدله اضعاف ذلك من واحد إلى سبعمائة
الصفحه ٣٠٧ : ، وتركهم القبول منك.
سورة يوسف مكية
عدد آيها مائة وإحدى
عشرة آية
١ ـ ٣ ـ (الر) قد سبق الكلام فيه في
الصفحه ٣١٥ : الأشراف وقصّ رأياه عليهم وقال : يا أيها الأشراف
أو الجماعة (أَفْتُونِي فِي
رُءْيايَ) أي عبروا ما رأيت في
الصفحه ١٢٤ : لإعسارهم ، وقلة حيلتهم ، وهو
قوله : (لا يَسْتَطِيعُونَ
حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً) في الخلاص من مكة
الصفحه ٤٤٢ :
لهم في الآخرة (وَيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ) هي أيام العشر ، وقيل لها معلومات
الصفحه ٧٩ : البقرة في العشر التي بعد المائة ، وفي
هذه الآيات معجزة باهرة لنبينا إذ فيها اخبار عن سرائر القوم التي لا
الصفحه ٣٠٨ : في الفصاحة ،
وحسن المعاني ، وعذوبة الألفاظ ، مع التلاؤم المنافي للتنافر ، والتشاكل بين
المقاطع
الصفحه ٣٠٩ : مذأبة وقيل : ان يعقوب رأى في منامه
كأن يوسف قد شدّ عليه عشرة أذؤب ليقتلوه ، وإذا ذئب منها يحمي عنه